ديوان : الفصل 148
أفضل ما في انطاكية هو حبيب النجار و النجمة السنمائية التركية اللامعة " سالية أرسلان " . افضل ما بالسيادة التركية على الضفة اليسرى من نهر العاصي نجومية " هوليود " وقد جلست بجواري بمقهى البسفور و
هيلين اي صدفة جميلة زللت
الريشة الذهبية داخل الصندوق . بالمفتاح مغاليق المسالك التي لن تؤدي اليها او يدخل الغداة بالمعسكر حليقة الذاكرة والتهاويش . في معية من لم يتعلم من اكاديمية الفنون القتالية بالمدينة المتوحشة كل الذي ما يزال يربض تحت الجبال خلف البركان الخامد و الكرمة التي راحت بالينبوع توقظ اسرار ملكوت الحصن الذي يجلس خالي الذكر و شواهد المقبرة التي يرقد تحت ترابها . كانه لم يقل ان الذي لم يصل الى البوابة السحرية لم يشهد الغراب و م العباقرة . كأنهن لم يغادرن . كانت تحيطه الوحوش من كل اتجاه الا انه قد . لم يمتص قوة الاعماق و لكن ان يقدحوا حجر الفلاسفة قبل ان يبلغ الوح الاثري الذي عبرت بها الساحة عجلة الزمن و للطائر. ان زهرة اللوتس . لم تخلص الاختبارات و لكن تدريبات القاسية المحارب القديم لم يتعلم اساليب الشجرة التي لا تعرف حقيتها التي تنمرت عليها و رعدة قبيلة المطر التي اهانت التي لم تختبر قوة الروح و لم تحتمل موهبة البرق الصاعق قبل يظهر من بين يضرب بقوة الرعد و النار و يقضي عليه تماماً .
هنا في انطاكيا يسرد البوهيمي المتحلل من تكاليف الحجر
السيدة القبرصية التركمانية الرفيعة " جز أرسلان غوربينار " لا
مثل ابنائها كنعان و كنان و جهمان لم شقيتهما الغالية السيدة " " و فالسيد زوجها " أكتيوم هلنستان الكلداني " بالمقصف الليلي لا يزال يعمل ترجمة النص لعقدة التتريك ب بمدينة انقرا بينما تعكف السيدة والدتها " جذلانة " أما جدتها الحببية قد توغلت جنوباً نحو قلب الجميزة بمقبرة الصيداوية اللبنانية التي من اصول يونانية خالصة وعريقة . السيدة " الهام داعوق الحاتي "
لقد سلطتهم القوى الظلامية لتابعية ما تعرفه و لا يخطر على بال اللصوص و الحشاشين . انهم هنا بالمزارع عند شبعا يناشون التاريخ الذي ليس لهم غيره ليستعجلوا بترحيفه بقية من عار المعاصرة كما انهم ليسوا . كل يهيم بذلك الاحمق الكبير الذي يروي و اقع الحياة . كل يقول بما قال " رشاد رمضان ابوريشة الشهبندر " من مركز واشنطن للدراسات المستقبل العربي " عن ان ال "عاراورة جرزوان الشعقاطي " خير من يحدثك عن " بران دوجاريك الأسطل " لكن كل ذلك لم يعطي تفسير مقبولاً يعقلن دوافع كل هذا . ان تقول " " كما تقول بمكتبة نيويورك العامة السيدة " ميرفت الكلداني " عن نائب رئيس المكتب السياسي للحزب التقدمي الليبرالي بالسودان الدكتور " أنور مطر " يقول ان القوى المدنية الجديدة و الحديثة قد لا تحيط بيان تأسيس الحركة ال وليس ان ينتسب اليها المع نجوم المجتمع المدني مثل شادي مطر و المثقف المصري حازم مرعي قنديل و اسامة الياس ابو شبكة وغيرهم .
***
ماكل هذا الكآبة الماثلة بحضرة و . تأمل ايها المضحك المبكي بنصوص الفقدان العميم كيف صار المحتل لا يتورع من ان يدافع عن جريمة الكره التي تصحبه اينما يحل بالبلاد الكبيرة . ان اللصوص الذين كانوا قبلهم و استعانوا بخبرتهم في القضاء علينا في دارفور و كردفان مع لم يوفروا لهم الحماية و الامن . هاهو يتناسلون من كل صوب و حدب يهدمون الردم وحديد سوره المصهور . يتناسلون كالجراد يستهنون بكل مقدس و يجتاحون و يقتحمون . فهل نموت سبيل ما نملك من خيار ما لايدين ل السبيل الذي لا يفضي إلاَّ استحالة ال بالهاوية السحقية . ما كل هذه التباهي
تأمل يا صاحبي كيف ان هذا الاحتلال الامبيريالي قد اوعز ل " شقارابي الحارثي " بالنادي السوداني بسلطنة عمان العود الابدي للسيدة المصرية " نورهان المنفلوطي " من جهة القرم حيث جبال اوتكان تأول اندار اصولها التركية العثمانية "بلفور خرسون بودلير " و "بلغيت بشكاش ديغول " البعثة الدينماركية بمدينة عبري العمانية لوحات الفنانة التشكيلة العمانية " أروى الصليحي " . سواح في ارخبيل الارجنتية السيدة " " شاهدا على احتلال البريطاني لجزر الفوكلاند و رستاق الكاريبي شاهدا على الانتداب لوعد من لا يملك لمن لا يستحق .
خصال غوربينار
التمثلية الاذاعية " براديو هلا " بسلطنة عمان الممثل الهندي من اصول مصرية " سواح بهران الابصيري " استضافة خبيرة التجميل " سمية البعلبكي " التي خفت من مكان عملها الجديد بعد الاجلال "بمنطقة اسكودار "بمدينة إسطنبول بجمهورية تركيا لتلبية دعوة اذاعة هلا الخاصة " بسلطنة عمان لتقديم افادتها الهامة بخصوص تخصها في مجال التجميل و كثير من الاحداث الهامة بالخرطوم قبل اندلاع تلك الحرب الدنيئة.
لونس براغاي مستشفى الاورام الخبيثة بمحافظة انقرا بجمهورية تركيا - موت الشهبندر
***
" صورني يا حطيئة
أشتلني يا وردة " ...
او " حطية يا حطيئة يا حرف ال H "
أو "
يصف الاعلامي المقتدر " الحطيئة الهجوكابي " ان تعرض الى تحرش ثقافي من العيار الثقيل لنسوة بحي التكارنة الذي يربض وراء تل و و كن يتدربن على وان ذلك قد يستدعي تدخل الشرطة المجتمعية التي قد تفلح فهذه الحالة الطريفة التفرقة بين روح النكتة الكامنة الدعابة المتغلغلة الجغرافيا و الهضبة الاثيوبية
الاعلاميتان المتألقتان السيدة " غفران فضل عبد الرزاق المريود " و " برديس كزام المنسي البهلاوي " لم يتحفظان طويلاً على الرد على ماجاء في الخطاب المؤسس للهيئة العامة للاذاعة و التلفزيون بالقضارف " و الذي اعتبرها الكثيرين بمثابة تحول جذري و استراتجي لرؤية العمل الثقافي و الاعلامي بشقيقه الحكومي و الاهلي لل بينما يرى كل من الاعلامي المخضرم " عبد العزى ابوالقيامة " وزوجته المذيعة و مقدمة البرامج التلفزيونية المتألقة " سورة عبد المصُّور المزروعي " ان المدير التنفيذي " لقناة القضارف الأخبارية / الفضائية " السيد د ." الحطيئة الهجوكابي "
اما الخبيرة الاعلامية د . " وجدان مطر " فقد تأخرت بالتعليق على حفل الافتتاح و لكنها عبر دراسة علمية مفصلة بصحيفة" التاكا " التي عاودت اصدارها في طبعة انيقة من مقر الصحيفة بحي الكارا بولاية كسلا بعد انقطاع دام لسنوات نقلاً عن الاصدارة المتميزة للملف الثقافي لصحيفة " القضارف الجديدة " التي يرأس تحريرها الاعلامي الشاب " ابن خلدون " من حي ديم حمد شرق و التي كتبت جارتهم القديمة السيدة " " بعد يومين و هي تهاجم المؤسسة الاعلامية و خطابها الاعلامي الحربي " " : قد نستعير افكارا لنقود الاصلاح و نستكمل النهضة في جدل الانسان و الحياة و الطبيعة و لكن تبقى الاصالة الفكرية للدولة العميقة هي التي تؤسس الخطاب الاعلامي ورسالته الانسانية النبيلة بينما أكتفى المدير العام لمركز "قناة افريكانا الاخبارية للدراسات و البحوث الدكتور " كريم عبد البديع الجمل " بالقول ان الريفي البدو و الحضر والنبات وهو ابن خلدون " من حي ديم حمد شرق "
ربما بالحصاحيصا او ابعد قليلاً من جهة الشرق ضمن يدرج السيد " ابو البتول العيسى عيسى " قائمة المطلوببين للمثول لوجه العدالة الدولية . كل بلاد الله سواء غير ان قد يعدي او يحرض و الغثيان اما هنا في ولاية هتاي التركية فإن المرحوم " عبد القوي مقصود التركماني " كما يراه " من مقدونيا المهندس " ميامي عبد المغني مروان عجباني " وقد استكمل شروط بعد ثلاثة عقود من الهجرة الضارية . هكذا استطاع الطائر الناري فوق السنديانة ان بروح الاساطير المؤسس لغواية مسارد بطولة السيادة التركية . هنا في انطاكية او قونية او ماشاءة مخائل الرواة في " حبيب النجار " يتطوع الممكن استحالة ان لا الشاعر التركي الرفيع " غلطة جامي جولان " أنيون زالنتهارزنج
بطل خارق و بقوة سحرية جبارة .
***
تقول السيدة " رهف ابو نواس ردبلوكليس " ليت عقدة التتريك تتركني على اسطح المباني الشاهقة التي تطل على بؤس مخيمات الايواء مثلما كان الامير السعودي " بدر الربيعان " يدحض يروي قد زوج شقيتها السيدة الفاضلة " علية الربيعان " القبطان " بشناق البرقاوي " ان كل من ابنه الاكبر " رونقا بشناق فرحوح البرقاوي " و ابن عمها و صديقه اللدود " كبيد بحليس فرحوح البرقاوي " اتفقا على ان لا يتفقا او ليس ذلك الموقف يعني بالدرجة الاولى تفكير الجنجويد . انها تقول ان من هذا السياق الحكائي قد لا يذهب نحو ما كادت السيدة " بهيثة عادل هتش النجيضة " ان داعمة بذلك قصة النجاح الباهر الذي ظل يحرزه ابن عمها الغالي " الكابتن " إمبابي واعر هتش النجيضة " نجم "منتخب التلال الرياضي بالقضارف" و الذي انتقل من نادي التلال المتصدر لبطولة الدوري الممتاز للولاية لهذا الموسم و الموسم الذي قد سبقه بعد ان وقع قبل أكثر من شهر تقريباً على عقد اللعب لثلاث مواسم كاملة مع ناديه الجديد " نادي الإتحاد السعودي " بجدة . من باريس تعلق الزراعية المخضرمة السيدة " جنيت يقول والدي " " النجم " إمبامبي النجيضة " من الاصدقاء المقربين للملوكي الابهة السيد " سمبهار أبو المسك الكفاي " وهو الذي زلل امر انتقاله للمنتخب السعودي العريق فأصبح في امكانه المشاركة رفقة اصدقائه الرائعين في منافسات بطولات الدوري السعودي و كأس الملك و كأس و لي العهد ومنافسات البطولات العربية و الأسيوية .
"فرقان باب الغوانمة المقدسي " عند كورنيش جدة يلغي نظرة متأملة الى ساحل البحر الاحمر قبل ان يترك بكافتريا النشاط الطلابي لكلية القانون و الدراسات القضائية" بجامعة جدة ذكرى ما لم يكد ينصرم لواحدة من محافظات مكة المكرمة كما تقول بنت ولاية ظفار زوجته الفنانة التشكيلة العمانية المتميزة " أروى الصليحي " و هي تروم التشغال نبالة قطاع الطرق و اللصوص و سارقي الثورات لئلا يدور في خلد ال . السيد " فرقان باب الغوانمة المقدسي " كان واحد من من تم أجلائهم من ميناء بورتسودان وافراد عائلته الكريمة بعد اسبوع واحد فقط من اندلاع الحرب على متن العبارة البحرية " آمان " دون ان يذلك خصماً على
اه كان في مقدور الكلمات ان تشمل التشفي او التناسي و روح التشجيع و المؤازرة تخصصات مجلس إدارة " الهيئة السعودية العامة للترفيه"
على مدرجات ملعب " حديقة الأمراء" او من "متحف اللوفر او "كاتدرائية نوتردام " او" قوس النصر " الذي يقع على بعد خطوات من مقهى شارع الشانزليزيه و"برج أيفل"في قلب مدينة النور باريس يروي شاهد عيان اسكتلندي الجنسية كان قد زار كل من مصر و السودان و السعودية و سلطنة عمان قبل خمس سنوات انه قد التقي بخطيبة السيد " فارنسوا الحايك " الانسة " ماريان نوتنغهام " وشقيتها الفرنسية الرائعة التي تدرس الاديان القديمة بجامعة باريس الانسة " بريمان نوتنغهام " ان يقول انهما كانتا بضاحية لوندي الواقعة شمال باريس يشهد بمقر اقامتهم احتفال الفرنسي الرفيع " موناكو كيليان " صديق السيد " ميشيل الحايك " وزميل دراسته الجامعية بجمهورية مصر العربية بعيد ميلاد حفيدة جارة صديقة زوجته المصرية السيدة د. " وطفة بانثيون الشربيني " التي كانت زميلة دراستها بالجامعة و بالهجرة الى فرنسا . هذا الاسكتلندي الذي يجيد اللغة العربية يقول " عليك ان ترحل ايها المدلل المترف و لاتعود الينا مرة اخرى قبل ان تتعلم الانصات الى احراش الغابة الديقة و اعماق التي . و يضيف: " عليك ". يقول السيد الذي يسكن بالحي اللاتيني بباريس ان ذلك الفارس الشجاع الطائش و الغريب الاطوار و الذي يطاله القانون هو مجرد قاطع طريق رغم ما يشاع عنه ان قد حارب الظلم و الطغيان مثل ظاهرة الجنويد بالسودان التي دمرت عاصمة البلاد و دكت كل بارقة امل لمستقبل و اعد تنبض به بالحياة .
عالمة الاجتماع التي يشار اليها بالبنان الدكتورة " مهجة ابو هيف العيثمي " كانت بتلك الظهيرة الاخيرة من الاسبوع السادس و العشرين من اندلاع المواجهة المسلحة بين الجيش السوداني و مليشيا قوات الدعم السريع وتم فيها تدمير معالم الخرطوم . قبل يومين من ذلك التاريخ كانت السيدة الجميلة بقاعة الشارقة للمؤتمرات " تدير مباحثات و توصيات الاوراق الاخيرة من " المؤتمر التفاكري السابع عشر علم الاجتماع العربي بالسودان " . كانت بتلك الامسية تتجلى بالنبؤة العرافة المفكرة . الحق اقول لكم انها كانت قبل اسبوع و احد من اعلان الحرب تعبر تقاطع شارع الجامعة بشارع الجيش في طريقها الى منزلها بحي العمارات شارع 61 بالطابق الاخير الذي يكمل حلقات الوصل الاندلسي لمحيط . كانت تعبر بفتنة متأنقة داخل زجاج سيارتها الشوفرليت الفارهة .. يقول صاحب المكتبة التي في ناصية تقاطع شارع الجامعة بشارع الجيش السيد " ابومسلم الصحاح " : الحلاني
لشدما كنت استحي من كوني لم اعتتزر للصدفة البريئة التي هيأت الظروف المناسبة لنلتقي هنا في بنادي الاستاذة بجامعة تورينتو بكندا اذا كان يتوجب علي ان اعتزر للحياة التي . ايها الجرح الذي
لقد درست الدكتورة " مهجة العيثمي " الاجتماع بكلية الاداب بجامعة الخرطوم و تخصصت فيه بدرجة الشرف ثم نالت درجة الدكتورة من جامعة السوربون بفرنسا قبل ان تغادر باريس ل. انها تهرع بالفرار الة اي رقعة قد تستر عورة

تعليقات
إرسال تعليق