مسودة الفلاش الضايع
"سويلم زاعور الكعدي " لا يقول بنت المصرية كفنجان قهوة مضبوطة المزاج على مقهى بالشارع الاردني يوم ان فر هارباً و اسرتها اليه . ان سويلم زاعور الكعدي " يقول بنت المصرية الانسة القطرية " نوزة موحتشكش الزاعور " كما تم تدمير عاصمة البلاد الخرطوم التي استغرق بناء السوداننين لها لأكثر من 200 سنة في حرب ملعونة تدخل شهرها السابع . لقد شهدت العاصمة حرب ابادة لكل نبض يخفق بها و كل كبدة رطبة لم تصيب داخيلة قتل مجاني للمدنيين . ان ربع سكان العاصمة هم الان بلا حماية ولا كما تساقط فوق روسهم نيران المدفعية
من مسقط الخير بسلطنة عمان تروي السيدة " جهاد المدرس " التحولات الكبرى التي طرأت على بعد ان اهل الحواري المتاخمة ل و التي لازمت صراط الحقائق اللدنية من قرية الحوري بمحافظة القلابات الغربية . من مسقط الخير ان "الخضيرة " بنت عقيلة المتنبي الاخير ولي الله الصالح : " حبيب النجار " وزوجة شيخ الطريقة الشاذلية الجديدة بحي العباسية بالقضارف العارف بالله الشيخ " "عنبر تل الزعتر أرئيل " ظلت تشرح ازمة العالم و الوجودية و تلا ويح مألات الصراع القائم بحلول مواعيد الساعة الكبرى . الراوي الشعبي ي" الخضيرة حبيب النجار" قد افلتت من حروب المدن و ظروف الحرب المأسوية بعد استعادتها لقوة الدرع بعد الهجوم المدمر .
ضمن مناسبات عديدة بمحافل اعلامية و اجتماعية لا تنسى الاعلامية المتألقة د ." وجدان مطر " ان تذكر . فقد لأخر مرة " أما عن آخر ما قامت بتحقيقه من اخبار اذكر على سبيل ما كتبته" السيدة " جهاد المدرس " بمجلة نزوى الفصلية " : كيف ان أثرت كثير من الاستنتاجات التاريخية العلمية الجديدة وجهات النظر فعلى الصعيد الاجتماعي لمتن تضاعيف م " ان للسيد " ابو علوة الحاج منزو" اخت من أم غير والدته السيدة الحاجة " " هذه الاخت التي كانت أيه من الجمال و الرقة و الزوق و الادب تدعى السيدة " سيكو الحاج منزو " . وتضيف : يقول الاهالي ان و الدتها قد توفيت بعد اصابتها بمرض الكلزار في عام 1968بعد تداعيات الأحداث الاسطورية لقصة نافورة "قرية عد الطين " بالقضارف . وتضيف " يشاع ان السيدة " سيكو الحاج منزو " قد تزوجت لثلاث مرات من كل من " محجور ابو حيان السلمابي " الذي طلقها بعد ان رفضت ان تشاركها زوجته الثانية بعش الزوجية . ثم لم تلبث ان تزوجت بعد عام واحد فقط من السيد " غيدار الدادائي " من جهة و انجبت منه كل من " " و " و " " . اما زوجها الاخير فهو السيد " متحير كوشتي التوتسي " ويقال في مجالس سمر الاهالي برواكيب صعيد القضارف الجنوبي ان
تقول السيدة " عايثة زنقيل التمرجي " ملاك الرحمة بنت الملاك الذي لم تمهل فأعتزر عن و ترك . تقول " عايثة زنقيل التمرجي " :" وليس ان تظل العجمة المستأثرة بمحيط طلاسم اللوحة السريالية التي تشخص لعيان النظرين كمثل من يحرض على مقاومة هذا الغيثان اذ لم تعد على يقين بأن العالم الذي حولها يقدر على الصمود وهو يخوض معارك إستنزاف عالية الكلفة و الخسائر لآماد طويلة. ان هذا العالم المأفون و ليس كما كان في السابق يثقق في القضاء النهائي على كل هذا القبح الذي يعوي بالدرج و النافذة و الممر المفضي الى عنبر الباطنية " بمستشفى الدامر ". ان هذا العالم صار يشك في القدرة على الاستمرار و المناورة على المواخير و بنات الليل . لكنها تؤمن بأن قضية الوطن ليس محلاً للتفاوض كما في مقدور افضل مما كان . ان هزيع الليل الاخير بالمستشفى ي في السيد " " طيشنقلا طوباس أبو ودان " كما تعود دائماً
كما تروي على لسان من شهد وقائع الاجلاء المؤلمة و بمعسكرات الايواء ان . من " مكسيكو سيتي " لم تكن الرحلة ذات الطابع العلمي و الاستكشافي و اقل تدبر من فصورة الوطن لدا السوداني في مهاجره البعيدة تكفلت هذا الزيارة الكشفية من نيويورك الى المكسيك . هل انهارات قوة الردع العسكري لدا المواطن السوداني جراء ؟. انه يتحمل منفردا المسؤلية كاملة . انه يؤجل يوم الحساب محتفظاً بحقها في الرد المناسب في الوقت المناسب .
المحلل السياسي " ثاد ازينهاور " سيقان الذرة الرفيعة بمشاريع القضارف الزراعية صديقنا الكندي المغرم بالهندسة الزراعية على نحو احترافي و إكاديمي رفيع . صديقنا الكندي " " شقيق المضيفىة الجوية السابقة " بشركة طيران الخليج و شركة الخطوط الجوية الأمريكية السيدة " " لم يغادر القضارف و لمم يبرح المشروع السوداني الكندي بمنطقة ود كولي " و لكنها عجل في اجلاء اسرته الكريمة عن طريق البر الى اثيوبيا حيث اقلعت طائرتهم قبل يوميين الى "تورنتو" و لم يعد يخشى عليهم من كما كان القلق يضرب بأطنابه في
تقول " روثانة " بالسبت الماضي نهض مفزعاً من قيولته الهانئة داخل البيت جاررنا الجديد بحي المقرن بالدامر السيد " درويش الزهراني " على وقع صراخ و عويل شديد بمنزل جاره الغالي " شخارم كوشاني الجويلي " اذ لم يمر سوى وقت وجيز قبل اكتشفت ان و الدته قد لقيت حتفها و 51 من أفراد جيرانها الاعزاء بحي العزوزاب جنوب الخرطوم بعد سقطت على الحي دانة مدفعية قضت عليهم جميعاً . تصف "" والدته الشهيدة فتقول " "كانت السيدة " كوشة أبو البتول قُرباني " أمرأة مزواجة و مسترجلة الانوثة و واسعة الحيلة كانت قبل وقوع الحادثة في زيارة قصيرة لأسرة ابنها السيد " بخارم خُنيزي الجاوي " بمدينة الدويم بولاية النيل الابيض لكنها عادت الى الخرطوم لتوجه مع مواطني الحي المكلوم مصيره المحتوم فما كان لقضاء الله من مرد .
"سافي عِمارة الزَّبال "
" هايسة دعالج الترنجي " التناجيب
اشهل شداخ الترنجي
هارفست
كنت اسعد بالتجول كل مساء بأزقة و شوارع الدامر ايما سعادة . كنت اجد نفسي و اعثر عليَّ وزكريات طفولتي البعيدة عند كل ركن و كل حجر و كل انثناءة غصن . كنت اعبر السوق و الدكاكين و متأملاً النهر و الشودايف و الجنادل اشحن رئتاي بالهواء البارد . كنت اراني بفضول ما صار ي السيد " دروق ابولهب البنتاني " وزوجتها المفقرفة مدام " جليخة فسخان المكروش " يحدثان الخلق عن عالم الحرب و ما بعدها عن قصة نضال و كفاح الباشكاتب الذي اكمل مراحل تعليمة الاولى بخلاوي و مدراس المديرية الشمالية سابقاً إلى ان التحق بكلية غردون التذكارية . لقد عهدته كما حدثني عنه اهل حي المقرن لا يكف عن توليد كلمات و عبارات و مفرادت جديدة بحسه المرهف و ذوقه السليم وقريحة شاعرية . كان منشعلاً بتبديد هذا الخواء مع كل طبقات المجتمع . عثرت عليه لآخر مرة بمحكمة الدامر الشعبية " وقد . حدثني عن سودنة الوظائف المدنية و الحكم العسكري . كان صديقي الجميل مولعاً بهواية صيد التماسيح و الارانب بواسطة كلاب الصيد . كان لغوياً محققاً في متأثرا ب مولعاً بشعرية الدارجية السودانية و درامتكية عبر ما بقاموس اللهجة العامية في السودان . كان شاعرا و بيت .
تقول السيدة " فدوى عطوان الكلداني " : شيئاً فشيئاً استعدت بتواجدي ال " بدامر المجذوب " رفقة اهل زوجي وعائلة الزهرانية الممتدة بشمال السودان و من مصر و ليبيا و عمان و دولة فلسطين المحتلة و غيرها . استعدت يا احبات سعادة الايام التي الحرب . استعدت طفولة حياتي القصيرة بالمملكة الاردنية الهاشمية والتي شهدت مدينة العقبة محل و لادتي و شقيقي الدكتور " عبد الباري عطوان اللكندي " الذي يشغل الان منصب و الي الولاية الشمالية . وتضيف " السيدة " فدوى عطوان الكلداني " : لم اكن بالدامر بينما
فعلى سبيل المثال استطاع ابني الوحيد " محمود درويش الزهراني " ان اما إبتي الغالية الفنانة التشكيلة التي لا يشق لها غبار بالمعارض و ال " يارا درويش الزهراني " فقد و فقد . و لا اكتمكم سرا لو قلت لكم ان اصبحت انشغل بكل شاردة وو اردة . يقول " درويش الزهراني " : " نابورة وردان ابو مطاش " مثل " شمعة افلاطون " مثل السيد " زكيل مغفور مُكَرم "
الانسة الرقيقة " علا عبد التام " - المحامي و موثق العقود " " حياة لا تستحق او تساوي تكاليف مخائل و " حياة لا تههم وقد خلفتها ورائها و غبار اللوري بمدينة مروي " لدراسة كلية القانون بمدينة المتمة وذكرى القصف الجوي الهائل لمطارها . اه كم كانت حياة لا قبل ان تغادر مكتب المحاماة بالطابق الثاني . كانت في معيتها بمكتب المحاماة الفخيم صديقتها وزميلة دراستها بمروي الاعلامية " لمى خاطر " التي تشغل وسائط الاتصال الاجتماعي " نادي الصحافيين الوطني الامريكي " زوجها المحامي العراقي "بارتولدي كرزاي " لم يبخل بثرثرتها الحميمة التي تعزز انحدار اصوله الامريكية الفلسطنية من جهة و الدته السيدة الامريكية الجليلة " " و التي تجمعها و اسرة السيدة " ساندي " في كل من نيويورك و . يشرح السيد " " كيف كانت السيدة " لمى خاطر " بقراءة معمقة لدراسة الناقد الادبي و الكاتب الاسباني " ميسي أرماندو ماركيز " عن " "
اما الصحفية البحرينية " تيموندا الهنود الدحدوح" فقد طفقت في الايام الاخيرة بالنادي تحث بتسجيل التطبيع و شبكة المراسلين في شتى انحاء العالم . تحليل حالة السودان
قلة من الضعفاء لا تساعد بفداء "شولين ياسف الطرقوزي " تتجسد في الاشجار و تتوسس لم يتعرض لنا
ساندي
السيد " عترة شكانيطة قابيل " شرشحة اللاتيني " السيدة " نفسفس أم الصبيان الفنجري " مدينة شندي فقد تعطلت الطاحونة بحي الصحافة شرق بالخرطوم ولم زوجها المك " تايقر النمرود المكابرابي " كما ان ابنتها الكبرى " بنونة المكابرابي " خلاف ما ذهب اليه كل من " ميسم المكابرابي "
كان بالندي قبل بيان " الطل " الاخير إلا انهما قد غادر مقهى نادي قبل لعل حركة الطلاب الليبرالين / طل .
تقول " " في و اشنطن لم اتمكن من ادارة الوقت الا اني و بمعاونة استطعت النظر للأبيض و الاسود . استطعت فشملت معرفتي الاخيرة اهتمامتي الاخيرة بقضية السود بالولايات المتحدة الامركية . تقول : " التكارنة بجدة و خميس و مشيط كادوا لدا افكار الطبيب " انور مطر " - لعل من برغماتية الليرالي الحر . هنا في التقيت بالزوجين " حفسة " و " ماحل " كان مولعاً بدراسة الاداب و الفنون الافريقية و يعتبر نفسه وزوجته و كل من اولاه الثلاثة " رالي " و "رادو " و داهية" على الوريث الشريعي لتركة الابداع الكتابي لكل من الثاثر مالكوم اكس و و توما الاكويني ونايلسون ما نديلا الفية الجديدة . ههه ضحكت كل قلبي وانا اهم بدحض السيد " أُوسة بكريكري بارنوش " استاذ التاريخ الطبيعي و الديناصورات و والتي تعود اصولها الحامية الغائرة التقاطيع الى في غينيا الاستوائية . ولكني سعادتي اكتملت بإستعادتي رفقة زوجتي الغالية جدل المنقطع عن خدمة الجمهور و النظارة لدا ما كان يعتقد فيه الفيلسوف الدكتور " أعزر هاشبش الألفي "
***
على جناح يمامة مطوقة يظل الحوار مفتوحاً على لا يأس و لا قنوط و ليس
قبل ايندهفون و لا نكاستر و ممباي و سنجار على مقهى جدي " ادري البرغوش الحاج منزو " . قبل تصوف الماء لم ي لل " عميس الحنفوش الخميني "
الارمنى " نشأت سوفكليس الراعي "
لم تختصر التصاميم الاولية السابقة على انكار طوارىء العابر و ملم ليبدو التلف بثمار شجرة التوت البري أقل تبجحاً مما لم على تعهر هذه الحرب . وليس ان ليسكن في أجل ايها ان الجنجويد يحتلون " مصنع جياد للسيارات " يقول المهندس العبقري " صالح مطر " و لكن
في زيارة قصيرة لمدينة لندن بالمملكة المتحدة قمت مع طاقم العمل الميكانيكي الذي عين اعمال المصنع ازكر اننا اقمنا ندوة غملية شائكة التفاصيل عن مكنكة السيارات . تقول المهندسة " معزة المدير " ان العيش بالمملكة المتحدة فشركة زين للاتصالات و
" شركة أمجاد للسيارات "
اما عن القسم البريطاني لمؤسسة عبد الغفار محمد احمد المهدي " للتعليم الخاص بمدينة الضباب فقد تكفل استاذة جامعيون من جنسيات عربية او اجنبية مختلفة بتدبير . استاذة اجلاء يقيمون بمدينة لندن أو ضواحيها أو ويلز او اسكتلند او ايرلنندا . القطار و سبورة
***
لا يستبعد ان يظهر السيد " " على جلية كما يبدو " كُدُو دار جندلة أبو جنترة " في تصور كل من لم كما تراه السيدة " منظرة كنتور الزاوي " فالكثير من المسائل الشائكة و المعقددة من تواتر النقل و النحل و الاقتباس و قضايا الانجاب أو منع الحمل أو التوحم لمجرد تشهي حبة ليمون . لا يستبعد ان " ملاح " مناطق بكاملها سحقت بالكامل و سويت بالارض
قبل لم يمهل درس " العالمية الاخيرة " معنى ان لا ينتصر الجنرال المتقاعد الغريب الاطوار " كيكل كيري " و التي تحيط حياته كثير من و السرية . لقد كادت ان تهلك بسبب تمدد الفسق و الفساد و . قبل ان ي كل من اجتياح مجنزرات و فرقطات المتمردين ثم تعود ادارج ما لم . العالمية الاخيرة برفوف المكتبة تنام ب برخاوةة .
لا يستيعد ان يظل كل من كتوتو و عمبلوك و مثل يكرر المحاولة كل من كافي و كوة و توتو وبقية العاطلين عن الامل ب مصطبة " بقالة الدولي " او بمقهى ال بشارع العباسية الجديدة . بالامس القريب حدثني عبر الهاتف صديقي " " قائلاً : الجالسون في مواجهة شاشة التلفاز بنادي التضامن الرياضي بحي كرفس لم يبلغوا بين قوى الحرية و التغير و فلول النظام السابق . واضاف : " ان الحرب لم تنتهي عند اقرب مخفر لجوقة التهريج و . اه ايها كم يؤلمني ان اراك فيما لا يعني تهاويش طفابيع هذا القيد . لقد مسنس البرق اعلى الجبل ذات كجورية لم تمهل الجور و . اه ايتها الابقار التي تراعني بتسوير مخافة المرعى و المرائي المنذورة لمجرد كوني ثم . و اضاف ايضاً : لا يستبعد ان ان يبلغ السيد " زيوس العظيم سوفكليس شلولخ الارنؤطي " هذا المساء يحيطه لفيف من الاصدقاء و الجيران فوق مصطبة " بقالة الدولي " . ويضيف : تباً لكل هذا الاعمال العدائية التي لم تأجل للاسف الشديد مواعيد قيامة الظل ب .
" انا ملك الخراب . انا البذل الذي لا و ال الذي لا ينفك ان الى تفكيك الدولة و تدمير بنيتها التحتية . انا بطل الملهاة الهزلي الملهم لا يعنني ان أو . انا الديكاتور " يقول شاهد عيان " لم يكمل ال خطبة الديكاتور النارية المرتجلة و لكن النهر المحترق لم اربعاء الرماد . انا الذي كان بالامس بروح الشاعر ينام بحديقة الموت خلف اسلاك المعسكر بعد فرار المستقبل بي ليلا من التزامات الجندية ونفير الانكشارية كان من و التي سولت لمليشا ما لم ينزل من ملكوت الجنجويد من . انا ملك الخراب الذي بالمستقبل قد تركت الشاعر الذي بروح الشاعر " ميمو " ي و اللوحات السريالية الجديدة من بيان العالمية " جمال عجباني " التي تغلب عليها الرمز تلك الحمرة المشربة و ذاك الازرق وتلك الصفرة الغارقة في بمدارس الفن التشكيلي الحديث من الكلاسكية و الواقعية و الرومانسة و الوحشية و التكعبية و التجريدية و السريالية و المستقبلية في آخر غاليري للفنان "بصالة معرض عمان الدولي للفنون التشكيلية " بالعاصمة العمانية مسقط .
***
لم يتحصل السيد " شريد ام قيردون الكلاع " بشبكة بريد العالمية الهائل إلاّ على قليل من محاولات خجولة ومتواضعة لا تفي و لكنها قد تبدو سخيفة البذل فضلاً على انها سيئة المضع للدرجة التي لا تحرض عن الكف من السخرية المريرة من تناقضات صديقه اللدود السيد " مزعوم فظائع الهبيطرش " إزاء الوضع القائم غير ان . لم يتحصل كل من هرع الدوي لم " أبوالظرفاء البظروتي "
" وحم الله نخناخ عبد القصيم" لم يظفر بسجل مواليد الك بمستشفى الولادة بالخرطوم مثلما تفعل القابلة القانونية " حواء كيلو " . السيد " شريد ام قيردون ال " كاد فوق كبري شمبات ان و السيدة " رهوة خصيم الرب عكيل " كأن الذين لم يشهدوا ما حل بالحي بم يقولوا بما كان يزعم رئيس الجمعية التعاونية السيد " مرخان ابو الديس دوجاريك " :
***
(دير موية عرق البلح
دير موية زيو زيو مافي
دير موية عرق التمر
دير موية زيو زيو مافي
دير موية ... دير موية ... دير موية )
يقول حارس مرمى " نادي الكوكب الرياضي" بالقضارف الكابتن " شعيرية شرشر كواديك " ان اما في الجانب الأخر لرؤية الحقيقة فقد وثب حارس مرمى " نادي العملاق الرياضي " بحي سواكن الكابتن " راكوابة باياوي سافوتا " منافحاً عن كأن الذي ظل يتداعي لمحض غواية المسرد كان بأحياء " أركويت" و " المحروقة " و " الرابعة " و " أبايو " الشريف العاقب" و " و بغداد الجديدة " و " غببشة " و " شاشينا " .. الخ .
حياة مرتبة و هانئة يعقلنها تاريخ المورتانية المؤثل في اصالة السيدة " تعاريف محمد الخير الشنقيطي " و زريتها المباركة من عائلة " الخير الشنقيطي " في كل من " موريتانيا " و " اليمن " و " و تونس " و " سلطنة عمان " و " السودان " وغيرها . انها ما تزال تقيم هناك بحي " الزعتر " الواقع بمقاطعة " دار النعيم " في قلب العاصمة " نواكشوط " و هي تتابع عن كثب و جيران لها واحباب و معارف تجمعهم بعائلات سودانية صلات متينة خاصة "عائلة التجاني سلام التلمساني " التي تنحدر أصولها من الجزائر و "عائلة عبد الحفيظ المنور " المغربية و " عائلة " سمبلاي الميطي " من جزر القمر و غيرها الاحداث المروعة للحرب التي تدور رحها بالعاصمة الخرطوم بين الجيش السوداني و مليشا قوات الدعم السريع المتمردة . تقول السيدة " عرفة محمد الخير الشنقيطي ": بعد افتتاح المقر الرئيسي لفرع " جمعية شباب السودان الحر " بحي الثورة بالقضارف صار في مقدور شقيقي الوحيد " عرفان محمد الخير الشنقيطي " ان من " خشم القربة " حتى " قرية المقرح " على الشارع المؤدي الى العاصمة السودانية المحترقة مرورا بولاية الجزيرة الخضراء او الى الميناء مرورا بولاية كسلا . لقد كانوا "بمنتزه الجيش العائلي " عند " محطة البارودي " محازاة فرع " جمعية شباب السودان الحر " يتباحثون في السبل و الوسائل الكفيلة بإيصال المساعدات للاسر المكلومة لأحياء محافظات ولاية الخرطوم الثلاثة المنكبوبة التي تعاني من نقص حاد في الغذاء و الدواء و خاصة ادوية السكري و الربو . احاطت الامين العام للجمعية السيدة " عزيزة جلال الدين القاضي " صحيفة " الشبيبة العمانية " التي يرأس تحريرها الدكتور " عهد البوسعيدي " بتقرير مفصل عن سلسلة النداوات التنويرية الاخيرة التي نظمتها الجمعية في كل من " لندن " و باريس " و نيويورك " و " مدريد " و " القاهرة" و " مسقط " و " الرباط " و التي شهدت دور الفنون في تخفيف الاثار النفسية السلبية للحرب .
ي صرح و الي ولاية الشمالية الدكتور " عبد الباري عطون الكلاداني " في حوار مطول اجراه معه
ليكن معلوماً للجميع بالمعسكر ان المجند " فدادي لقوية ابو الوشي " قد جن جنونه بالغانية اللعوب " درموية عريبي " ولم يكن في عهد " داوود أبو الفتوح " ما و كذلك ضمن سياق متصل يسرد الراوي قصص مشابهة لأبطال غامضيين كانوا ضحية لزيارة تنطوي على مخاطر
الشقيتنان " اشكول و اشكيلون بنات " ساوريس "
***
الاشولي الذي اولئك الذين ظلوا يغتصبون الاستواء قرب اقرب مخفر للشرطة قد لا كما لا يقول "بصحيفة المصير" و ملحقها الثقافي التي ظلت تنشر بها بأسم مستعار طيلة تقرير لم يستفتي متحرك القلب فيما قدر للخطوة المترددة التي تختار انفصال الشمال عن الجنوب . الانسة " فروتي " تقول باللغة و حذافير تطير بعصافير الى مدريد قبل ن . الاشولي العائد للتو من نزوة ال
قبل راجا السابقة و بعدها في تضاعيف حكاية "دار الفرتيت " روافد الابيض تشمل الجماعات و القبائل غير الدنيكا والفور و الجلابة العرب بالجنوب بالجزء الغربي من بحر الغزال . قبل "دار الخرتيت " كما يشحص لعيان التاريخ تمثاله بصومعة الغلال حين القضارف الجديدة " و " سوق المحاصيل " و .
لقد تم اغتصابها عند احراش الغابة الدبقة . كانت الاوراق ذات فراش بليل لم يمهلها و الداعوي المفبركة بمحكمة الاحوال الشخصية مثلما لم يعد يجدي
أه كم يزله القيد . الاغلال بالليل اقل كلفة من ظلام قد لا يكلفهم مضاضة . انها الان بمعزل عن مضرة أبوابها الموصدة السبعة يعدو كزليخة والنبي وراء مدار اقدار انبعاثها المتجدد في الكتاب و غواية تمرق انفه وت . انهما
كالشهلاء التي بمنعقد آمال التل تستخدم الكثير من الحيل او "الظرواء زكواني جوافدر "
ثم ان لديها البدو الذين قد امتهنوا تربية الغنم
***
السيد " ايلي براخيا " يقول ان ذلك قد يستقرق وقتاً ليرد عليهم كل من يطلق و يعطي للاشياء المسطحة اسمائها ونعوتها و احوال تقلباتها في الزمان و المكان دون ان يكون ذلك خصماً على مرارة سخرية " عديم الادب العربي " و عميد الجيش السوداني ال " عرابي عبد الشافي الابهري " الذي لم يبرح . السيد " إيلي براخيا " لن يذهب بعيدا في توصيف امركة العالم وراء ذكرى مسابقة الرماية او متاريس ليلة الامس الضارية في . السيد " ايلي براخيا " في صحبة توهم الدار التي غادت مزاليجها تفعل لجاور صديقه " ام قيردون هبشور ال " عقيدة القتال و افكاك اشتباك .
البيزنطي الدجال صديقي اللدود بجدل البداية من نهايتها او العكس السيد " سبيطة جوفندار " . لم تتمثال للشقاء تماماً المدينة الممحونة بغدر الحرب اللعينة غير ان كان مقدور السيد " " اللاحق بالحفل الجماهيري الاخير للبلبل الصداح الموسيقار " شادي مطر " . هذا الحفل ضمن سبع حفلات جماهيرية نظمته جمعية شباب السودان الحر " برعاية مع " " و وزارة الثقافة و الاعلام " و " عمادة كلية الموسيقى و الدراما " بجامعة القضارف تضامناً مع متضرري الحرب في كل من الحصاحيصا و ود مدني و " كسلا " و " بورتسودان "و الدامر " و " دنقلا العجوز" ثم أخيراً بالقضارف على نجيل استاده الرياضي الذي شهد منقطع النظير .
***
يقول الكابتن " سميح عبد الشافع الطيري "
طارت الى طوكيو من مطار القاهرة الدولي صباح يوم 15 أكتوبر 2023م حرم المثقف المصري السيد " حازم مرعي سباجة " السيدة " انجي عبد المنعم الحفني " لحضور بطولة اليابان المفتوحة للتنس للسيدات تلبية لدعوة كريمة من . لقد تناقل الاصدقاء بالاسكندرية و ابو ظبي و نزوى و في مواقع التواصل الاجتماعي بخفة روح الكابتن " إنجي " من اخبار طريفة ومضحكة تعرض لها اللاعببين في ملاعب الكرة الصفراء و التي تعتبر من ارقي الرياضات العالمية بسبب تفضيل العديد من الملوك و الأمراء لها . لقد نقلت السيدة " انجي عبد المنعم الحفني " " العديد من المشاهد التي لم تنقلها شاشات التلفاز على الهواء . و فقد طارت تنورتها بينما أختل توازن مما تسبب فضلاً على ان . وغيرها من القصص
كانت طوكيو على موعد مع على مائدة العشاء رفقة عائلة صديقة العائلة السيدة النبيلة " فجر دنيال روفائيل " وزوجها المهندس الالكتروني الياباني المثقف " سوزوكي " . المشي ليلاً في شوارع طوكيو قمنا بزيارة "معرض الريبوتات و الحياة الذكية . اليابان عالم مبتكر . ابناء السيدة " بيلسان عبد الشافع الطيري " الثلاثة " رمسيس " و " مفيس " و " ناني " غير ان و الدهم ال " وائل محمد مدني سباجة " مصلحة الاثار و المتاحف و الموميات الفرعونية . بعد مغادرة الزوار لطوكيو كتبت المهندسة اليابانية " كاسيو سوزكي" بمجلة " الدورية المتخصصة " دراسة شديدة و الثراء قامت المجلة بنشرها في باكورة بعد ان قام المترجم " رشاد الشهبندر " بترجمة المقال من اللغة اليابانية الى الانجليزية . ان " كاسيو سوزكي " ترى ان شخصية " حبيب النجار ستكون لها اثار عميقة على النسيج الاجتماعي و الثقافي و الانساني في العالم . و انها ما زلت تدرس وتحلل مع الزملاء بجامعة طوكيو و "جماعة الهايكو الياباني " قدرة هذا الولي الصالح العقلية و النفسية و مهاراته في المناورة و القتال و المواجهة و الدعوة الى الله ثم الانبعاث السرمدي عبر القرون و الحقب بمخيلة مسكونة و مهوسة بالالفة و المحبة و .
***
قد يكسب البداوة و عامل الوقت " بمجالس ام هبج " خلا ما قد لا يهدد ماسونية المنظور " لنظارة الرعاة وقد لا يقول بما يصدر من غواية المسارات بحقول الذرة البيضاء دون لا يحتمل فظائع الحرب الطويلة او يحطم عبر تداعيتها المخزية صورة بطولة الخائن و تحصينات المنيعة . قد لا يخسر فهل هي عقدة الذنب تلك التي سولت لهم اجتراج كل هذه الاثام بكل هذا الصلف الفاشي المتعالي ؟ و هل تهاوت بصنيعهم هيبة الجيش النظامي بعد شنوا عليه حرباً مدمرة
انها الآن في وكل شبر من ترابه و طنه الغالي في كل مكان من العالم بعد جثامين لم يتم بعد انتشالها من انقاض
الغارة الليلة السابقة تقول بها تحت انقاض القضارف
الجديدة كما تطمح ان تقول السيدة "
نادين تهاويم البخاري " و رفقة البقال بفرع " سيوبر ماركت الاصم "
السيد " هاري المنفلوطي " في زحام مواطنين عليها بحي ديم حمد شرق كل صباح . يا لها من نهاية نالت صدارة المشهد و وحصلت على العلامة الناجزة بما ظلت ترتق بها خيوط الفائض عن حاجة . يالها من
نهارات لم تدل بموجدة و مشاعر الاسكافي " هندام جوليس " تحت ظلال
شجرة الفايكس الوريفة قرب فرع " سيوبر ماركت الاصم " و هو لا يكف من تلك الهوائية الناعمة ذات
الشبق و الاهواء الانسة " نادين
البخاري " و كل من " ماليا و ساشا " جارتيها اللتان يعيشان حياة
مرفهة بما يقطعن من دابر الشك بان الفرحة
ستعود على محيا الوطن و بعد يعود احبابها اليه بمركز السودان القومي للغات .
الطريفية
تقول السيدة " نوال القامشلي " عن ابن اخيها الاصغر " لازم ابو الحصين القامشلي " ان جارتهم "بحي العزبة البحراوي" الطبيبة الامريكية المترفة المشاعر و الاحاسيس الدكتورة " غافي ديزني هميلتون " زميلة الطبيبة السعودية " عفراء الدوسري " بجامعة الخرطوم الطبيبة" و "مستشفى أمبريال" بالخرطوم التي ظلت تعمل به في دوام نهاري او مسائي يوم بعد يوم "بالمستشفى الدولي "الواقع بحي الشعبية جنوب بالخرطوم بحري قبل اندلاع الحرب اللعينة التي غادرت بجرحتها و ذكريتها المؤلمة الى مدينة لندن بالمملكة المتحدة حيث تزاول عملها الانساني النبيل كطبيبة إمتياز "بمستشفى لندن الملكي " و تقيم هناك على مقربة من المستشفى ورفقة جوار عائلة المهندس " صالح مطر " في مراحل متقدمة من تواترات حبكة راوية ما بعد الحرب . تقول والدة السيدة "" أميمة يحي أبشر النفيدي " السيدة " نوال القامشلي " عن أبن أخيها " لأزم أبو الحصين القامشلي " ان السيد " سلمون جندب الوحيد " لم يعد يزعم كالسابق ان لا احد بالعالم يقدر على تفسير غموض غير ابن عمه اللدود السيد " كيلمون جنادة الوحيد " فلقد ثبت في لا يدعوا مجالاً للشك ان الولي الصالح " حبيب النجار " قد عاود حضوره البهي بقرية الحوري بالقضارف وقد قال في آخر لقاء جمعه و اهالي بعد صعد اعلى التلة و سلم على الرسول المصطفى : " اني اررى مستقبل الحواري تنسحقها عصور خلت عن فلم تعد تنفك الايام تنفك بها و ساقية الماضي الذي . " اني أراني أعصر خمراً و "
يقول " كيلمون جنادة الوحيدة " عن المريد " رجب همدان مضروان " : بينما نحن جلوس بحضرة التلاوة اليومية الراتبة " بخلوة حبيب النجار لتعليم و تحفيظ القرآن " بقرية الحوري بالقضارف حل على الزمان في ملكوت الحضرة الالهية "حبيب النجار " وبشرنا . كانت من الخوف و الرعب اذ كان بينما ظل بجاوري رفيقي و جارنا بالحي المريد " انيس سنعوس مردقان "
يويا
العابرون تعابير تحتمس الثاني و تقاطيع الوجوه الاسيوية التي . كل ميسر ل هذا ا الطاجكستاني من اما ذلك الأزربيجان . اهلا وسهلا بكم بمضافة بهلاوي عمان ايها . تفضل للداخل ياصديقي . اه لقد نسيت كما لم انتبه لقطة وهل كان نبوخت نصر " سميمريس " . ايها السلطان ال " حمواربي " هل تراك فرغت من تأدية ؟ هل نفذت من ثقب الجدار الاعلى لسقف السماوات السبع الى ؟ . انك لتشرف الغداة ايها الشاعر المتفلسف بحكمة الانبياء على براري . انها من عند الظهيرة على قطعان من الماعز
فرقعات صخر
***
لما كل هذا المبالغة . هيا أحملها و اصعد بالجبل اليه . انت تكلفني ولهذا السبب العظايا
همهم بعبارات غامضة ذاك الاعرابي الاشعث الذي تعدى ثقب الابرة مقدار غبار لم يمهل الذبحة الصدرية قفص زوج الكناريا .. هههه ينفقع بالضحك ال " قعونج الجرداح " بينما تابعت العرابة " فنتاظة سابرفيريوش الخرجي " ممحاكة ال الى حيث تدل المعمداني بمدوامة القتال بلاهودة بعيد التلال و منحدرات الجبال البعيدة . هههه . اراك تستنكر حالة الهلع و الزعر التي لازمت اجيالاً من تغريبة مازلت تخشى ان توليدات ثم ان وهو الذي قد و حفز السيد " طقش بعباش لاباشمادي" على مكاشفة كل من شهد . لجوء الجرحى و المرضى و النازحين . مراعاة المصالح . المحارب الفنتظازي
" قطعبة الساعي " تقول : " لا تسألني عن هذه الممارسات فقد تم بالفعل خيانة " حبيب النجار " وتصفية تتابع روايته كل مائة عام جديد . لا تسألني ايها السخيف الثمج عن "حبيب النجار " عن مرويات مكذوبة و موضوعة . لقد خاضت المدينة الصوفية معارك ضارية
لقد ذهبوا الى ربهم قبل من مشفوعين بنحيب الثكالى و . لكاني كنت بالبرزخ بين الحياة و الموت اطلع بواسطة مسبار الفلكي عن خبرة النطاس ال. إه كم يوجعني هذا الجناح ظلت الصقور الجارحة تحوم بالسماء القلابات " و " العزازرة "
يا ابن الحوري انهض من كفنك و اتبعني الى حيث . يا ابن الحوري
لا يمكننا الوقوق مكتوفي الايادي ازاء هذا الترهل في ظل الصعود أما عن آخر التطورات و الاخبار العاجلة عن فحدث و لا حرج . انهم نراه بقرية " الحواري " التابعة لمحلية القلابات الغربية " يتهالك ثم يتعطل بلا بديل على في موسم الامطار شهد جيل الستينانات ان تمر قاطرات السكة الحديد
عشكار عبد الصبور شاهين " او بولس الرسول " اما شمعون " " و " يوحنا المعمدان " " . يقول " يوسف البارودي " : ليست الناقدة المغربية الوحيدة " " التي فقد حين استأثرت ب . لقد ظلت " الميرغنية " " اما الشاعر " ميمو " فقد جعل من ايمانه العميق " ما بعد الحداثة الشعرية " لبث روح التفاؤل و الثقة والطمائنية بينها و مضامين نصوصه الشعرية الجديدة . لا شك ان هذه الحرب ذاهبة الى نهايتها الوشيكة وانا من ليس من المحتوم تمديد فترة اقامته الجبرية " بحي الميرعنية هو الجناة و توعد مطاردتهم فلول المليشا المتمردة في كل مكان .
ثاد دنفر
بامبا سنتينقو - البرزيلي " لينهو أمادو "
بشكش رودري
مارتن
" نادل يوريس ديترويت " " ساكرومانيس شارلوت سنترال "
ف
"يديعوت احرنوت" " ادهانوم " تتحدث عن عدوان مدفعي على قطاع غزة . القديس بيرفيريوس " الروم الارثوكوس في غزة
لسلوس حوادث مؤسفة الاحتلال
***
هل ما زال " جحيشة بقدونس رميسليس " يستنكر حيال هذه العقائد المختلة - الصابئى الذي ما عاد يصدر من خلال " رامزفيل البربري " عن جهة التفكير التي لا تقود الى توثيف هذا الهلام الغروي ؟!. وهل سنار القديمة بها حين فر اليها و عائلة خالته السيد " محمد الحافظ عبد العال الدسوقي " ؟ !. لا شك انها حملة الدفتراد الانتقامية و قد راوحت انبعاثها من ساعة الزمان الرملية لتنجم عن جاهليات سابقة و لاحقة و لا غروا ان الدوافع التي حركت مشاعر الكره الكامنة بنفوسهم المثقلة بسفور التجني المتكرر على الوطن و ترابه و تاريخه . هكذا اراد السيد " ازيقاني درابكِي " ان يسرد بضمير المتكملين عن في فيما يشبه مناكفات المباحث الاقل إحتداما و من دار الندوة الشهرية " بمركز السلطنة الزرقاء للدراسات السودانية و البحوث " ما كان بينها و بين صديقها اللدود " محمد الحافظ الدسوقي " بشوارع و ازقة كركوج القديمة .. في سنكات الشريفة " حراء " مالم تقلها السيدة " روضة الحاج الوراق " و
" مهيلم الكامل المرزوقي " يحل فجاءة من حيث تدري و لا تدري ل فهل كان " قاينتو " محقاً فيما ذهب اليه من بعد اجتماع اللجنة الشعبية لحي " " قبل ان على حماره الابيض يعبر الجسر ويقول بحفظ . هل تم بالفعل توصيل شبكة الماء و الكهرباء و الصرف الصحي بحي الرديف عند مدخل المدينة الجامعية الجديدة . وهل تلزم مدرسة ام تبلدي " بمدينة الابيض بشمال كردفان . وقد يقولون : حداثة متفعلة و باردة التأثير و . لكنهم قد يستأنفون الحكم في فيعلقون لم يكن يمانع في ان وكذلك . تقول " زنوبة الدحيش " . هلال الابيض - التبلدية التي عرشت اغصانها بحي الميرغنية بالخرطوم بحري كانت تسأل عائلة السيدة المغربية " " عن
من يحيط متن رواية الجلاء الاخير من الخرطوم " جدل هامص المأمور " ما كان بمثابة الرؤيا المستقبلية المطلة على حدوس و . ان ما نحتاجه الان بمثابة الشرح الدقيق للموقف الامريكي المنحاز لأسرائيل منذ اندلع عملية طوفان الاقصى " . ها هو العالم يدير ظهره من جديد عن مآلات القضية الفلسطنية بعد ان توعدت اسرائيل بتفكيك " حركة حماس " تفكيكاً كامل قد يتستغرق شهوراً من القتال الدامي بعد اكتمال الترتيات العسكرية الهجوم البري الشامل عليها بعد قصفها و مواقع ببلدات بجنوب لبنان . ان تحاول ما يظهر تضامن بعض حيال تجنب وقوع حرب اقليمية اوسع تشمل إيران و حليفتها جماعة حزب الله اللبناني و سوريا .
من مستوطنة " " تقول المواطنة الاسرائلية " بيني " ان تهويد اما السيدة " زقوت " و لكن الخبير الزراعي البورفيسور " ابو سهى القباني دحلان " قد علق على لسان زوجته السيدة " دار مندرة عريقات " بينما لم تكتفي السيدة " طوقان " بكل ما لم يعد ضمن الاقتحامات و تندس المقدسات بالقدس الشريف / في الوقت ظل بمدينة رفح كل من " الد " و " " في انتظار الاخبار الجديدة .
السيدة " منازل "
الحرب السودانية تخطف اضواء الفوسفور الابيض والابادة الجماعية تأجيل الزحف البري على غزة . الى صحراء النقب و سينا
القديمة من الفاشر إلى دبلن قبل ان تتداعى الذكريات بلا نهاية من وراء ستار نافذة مكتب عمادة كلية الطب بجامعة الفاشر الدكتورة " " السيد " " لم يعد يجد مانع من غير ان
انه يقول ان كما ان الذين مازالوا يستحضرون ب عند مقعد تحت شجرة "نهر ليفي " مثلما لم الرجل الايرلندي الملتحي الوسيم الذي السيدة " إيمان عبد القيوم الخضر الالباني " و زوجها التونسي " عقبة القيرواني " اهم المعالم السياحية في ايرلندا . اوسكار القيروني " و شقيقته الموسيقية المتكلمة بالنقد و عازفة الكمان الماهرة . تلك التونسية المرهفة السيدة الصغيرة " بقدونس القيرواني "
ماسلو بغبغان طابون " قد لا يبدو وليس ان يبلغ كمثل من على حد سواء . لقد ظلت الروح الاسيوية و المتوسطية السكان المحليون و السياح اكشاك الطعام . استاذنت رجال الحرس الجامعي لزيارتها " بمكتبة جامعة ترينتي " فقد "مستشفى سانت جميس "
***
قال " دانتي عبد الجبار أبو الجبل " على لسان صديقنا القديم بحي المسالمة الامدرماني السيد " أسكندر دنيال رفائيل " : "الإيطالي الذي التقيت به قبل غروب شمس آوخر أيام تشرين الأول "بقلعة ديلوفو " بمدينة " نابولي " تلك المدينة التاريخية الساحرة التي بناها اليونايون في الفترة ما بين القرنين السادس و السابع قبل الميلاد و الواقعة جنوب ايطاليا كان يلح بالسؤال لمعرفة كل شاردة وواردة عن سيرة اللواء المتقاعد الطيار الحربي " اليسع المنسرح الفرهيدي " بطل الحرب السودانية على قوات الجنجويد ورفيق حياته و زميله اللواء " ذي يزن المستدرك المدبولي " اللذان قد كان القدح المعلى في سحق فلول المليشا التي تحتل منازل المواطنين . السيد " هايغن دوراليزو سباغتي " الايطالي الهائل الذي غادرني للتو الى " ميلانو " قبل يتوجه بعد ثلاثة ايام بالقطار السريع قاصداً "مدينة ستوكهولم السويدية" رفقة السيدة الاسكندرانية المصرية " رعام الحفني " وزوجها الإيطالي " كولي بوريل " لتأدية بعض المهام العالقة بجدول أعمال المنظمة الانسانية الدولية في بالولايات المتحدة الامريكية و قارتي أوربا و أستراليا حيث تعمل تقيم بنيويورك بنتها الوحيدة " غزة " التي يشاركها زوجها الانجليزي و ابنائها الثلاثة . اما ابنه المهندس " عدوان " وزوجته السودانية السيدة الفاضلة " الدهيشة برناوي " التي تفيد بيناتها الشخصية انها من مواليد القدس الشرقية فضلاً على انها ناشطة سياسية و حقوقية ضليعة بقضايا القانون الدولي و واحدة من الكوادر الثائرة " حركة التحرير الفلسطنية " . من حي " " بالاسكندرية يقول المثقف المصري " حازم مرعي قنديل " : بلغني من اصدقائي بملحقية الثقافية للسفارة المصرية بالسويد ان السيدة " رعام الحفني " قريبة زوجتي السيدة " أنجي عبد المنعم الحفني " قد اقامت بمنزل ابنها المهندس " عدوان " بمنطقة "سكارهولمين " بالعاصمة السويدية " ستكهولوم" لمدة شهر كامل بعد ان فرغت و طاقم المهمة الخاصة لمنظمة منذ اليوم الاول من تحديد الخلل . و اضاف ان ابنتها السيدة " غزة " قد خرجت صباح امس ضمن طلاب الجالية الفلسطنية و الجاليات العربية بالحرم الجامعي "لجامعة كولومبيا " في مظاهرة حاشدة في مدينة نيويورك للتنديد بالهجوم الاسرائيلي على غزة . كما شارك المائات من اعضاء الجالية اليهودية في نيويورك في وقفة إحتاجية دعت إليها جمعية " أصوات يهودية من أجل السلام " لإعلان موقفهم الرافض للعدوان الإسرائيلي المتواصل علبى قطاع غزة منذ السبت . تغرد السيدة " غزة " بصفحتها بالفيسبوك شارحةً على لسان جارتها اليهودية الامريكية بحي وجهة نظرها السيدة " إليشيفيا إريئيل راشاميم " قائلة : " ان " " لا فهي تقول : "نحن كيهود هنا اليوم لنقول لا تفعلوا هذا بإسمنا " و تضيف " إن دولة إسرائيل لا تمثلني كيهودية و لا تمثل الديانة اليهودية و لقد حضرت إلى هنا للمطالبة بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي و إعادة فلسطين للفلسطنيين .
بيريتشيا
"سباغيتي هايغن دورانيزو"
طوقان
الدمرداش
"لا يبعد كثيرا من "سوق القضارف الشعبي " سوق جنقرا " الذي يعج بعمال الزراعة الموسمين "طقيشة قيلم البعباش" و "ستونا الطرشاء "و "بابو بابون أبو الولد " كادوا ان يظهروا على جلية
يقول " نشأت رادوابيس الراعي " : و الآن فأن
اما المترجم الهندي " معلوم مهراج ان القوى الظلامية و العقلية التي تسهم في
عند " الكاملين " في تمام مسيد الالواح المغسولة بماء الورد يقعي على ركبتيه " خنفر أبو الديس الجميعابي " " كردم القصاص كرخان " كربم الياطل حرقان " ممعناً في تفقد اسفار الجموعية ورحلتهم الضارية العروبة منذ عن طريق دنقلا بالفراسخ الشاسعة التي تمتد من " قوز نفيسة " جوار خانق السبلوقة إلى "جبل اولياء " إلى " تخوم " النيل الابيض " . عند " الكاملين " قبل مغادرة شمال ام درمان الشلال السادس لم يكن الكباشي ال " " يعني غير ما ذهبت اليها تآويل و طبول النحاس التي ظلت ترزم بالليالي المدلهمة بيت الزعامة و عمودية المشايخ و زغاريد النساء " المويحكحة كريمة العمدة " غرزان الشهينابي " الراعي بخيمة الوبر وقطعان الماشية لا تحذر القوافل من مخاطر تتعرضها لقطاع الطرق
داعي النصارة و داعي اليهود ثم انه قد التقى بالدنيا وقد بدت تشبه اليابانية" كاسيو سوزيكي " او " " او " جانيت الحايك " او . انهم يقولون ان قد رأى في المنام كأنه و نفر من اهل الحوري قد في حادثة الاسراء وان هاتف من التلال البعيدة في قد دعاهم ان يصلوا على الرسول وهم في طريقهم طيبة و طور سيناء و بيت المقدس .
***
"السح باحن بو .. الود طالع لأبوه "
الكابتن " سميح الطيري " وابنائه " تامر " و " كلبيظو " " و آخر العنقود " إيمي " اما جدتهم السيدة " ايناس الدغيدي "
جمعية الفجر التعاونية النسوية .
تعليقات
إرسال تعليق