سدوم
لا اكثر من مرة قبل ان " نهشل غمضان الاخفش" عن تصور ان تهجير اهل " حبيب النجار " من ديارهم في حشود تقل او تكثر كل مائة عام قد كان السبب وراء هذا التشطي في ذاكرة الهجرة و الاغتراب و الانسحاق الكامل بقطعية التاريخ لعصر الانتقال و النهضة ال . في معرض التعليق على يقول السيد " عكاوة ابو مؤتمن ال " ان "نشهل غمضان الأخفش " نسب العوائل الهاشمية في اليمن " محطور الكحلاني " هدار عبد المفضل الاهنوم "
نادرا ما لا تحض السيدة " جهاد المدرس " ال على التداعي الحر والحنين الجارف بين الاهل و الاحباب في "حي روينا "بالقضارف و بحي المدارس بمدينة الجنينة بولاية و لا بالمملكة العربية السعودية ثم أخيرا في سلطنة عمان قبل ان يغادرا الى للعيش في المملكة المتحدة بمدينة " " . لقد كان في زريتها الصالحة من كل من " وديع " و " مراد " و " مرام " عزاء ال . و ذكرى و الدتها المرحومة السيدة " ملكة الدار شعبان ال " السماوي يطرز الطالبات في دوان اليوم الدراسي و اندلع ثورة التعليم العالي كانت البوم العائلة سور المدرسة . السيدة " جمانة الحايك " لم تذهب الى ذهب اليه " طلس الجبلاوي " في حديثه الاخير عن بمدينة المتمة بشمال السودان دون ان يدفع ذلك السيد " أم بِرة سيد الناس المشروح " و لكن السيدة " برُة الدرايسة " كادت ان تؤلف بين و بين فقد بينتما كانت " بابنوسة" بولاية مسرحاً لكل هذا الاحداث المشوقة و التي بها التقت السيدة المخضرمة " ملكة الدار شعبان للمرة الاولى بقرعانية الخضراء اليانعة الريانة السيدة " حليمة جار النبي " ". السيدة " ام سلمى البرانيسي " كانت حضورا ايضا في نهاية السبعينات في ذلك العرس البهيج الذي دفع السيد " تيمور الدرمكي " ان يقول بعد ثلاث عقود من ذلك الحدث ان . اما السيدة " سلوى ابو خشاف الخرساني " والتي ظلت تنقل وقائع ما كان يتجدد من احادث بالقضارف بالغرفة التجارية و قاتعة اتحاد المزراغين و التي كانت تعقد بها الندوات و الاجتماعات الزراعية فلم تكتفي البابنوسية السيدة " ام سلمى البرنيسي " التي اظهرت جلدا و صبرا في التحقق من . السيدة " جهاد المدرس "
صارم
حبقة مخلوف
يبع للامير السعودي الرفيع " بدر الربيعان " مكاشفات الحرب التي تدر رحها في السودان و التي تكفلت بكل ما تمخض من يوميات مأسيها المؤلمة التي . يتبع لبنات اوى و ضبع الوادي ذلك لقد كان اقل ولكن نائب المدير التنفيذي للهيئة الملكية للترفيه بمدينة جدة السيد " ابو عزيز عمير العبدري " ووالدتها السودانية السيدة " خرناص المشرف " والتي تنحدر من بطون الهاشمين ال التي تقطن قرية نسيم الجنة " بمحافظة بولاية الجزيرة . جعلا كل . اهم ما في هذا المكاشفات الهامة و التي تعمدت بعض الجهات حجبها عن الكثيرين لوقت ليس بالقصير دون اي اسباب وجيهة ان المثقف السعودي الملتزم " ابو عزيز العبدري " الملقب بإسم " عزيز الخير " هو الاخ غير الشقيق لمدير مستشفى ينبع الوطني الدكتور " ابو عبد الله العبدري " و هو بالطبع الاخ غير الشقيق للسيدة " لجين العبدري " التي غادرت حي المحارة بمدينة ينبع بعد زواجها الميمون لتقيم مع زوجها المغربي بسلطنة عمان ثم بمدينة مانستتر بالمملكة المتحدة .
تذكر السيدة الكويتية " حمَّانة أبو مقرن المطبقاني " زوجة السيد " ابو عزيز العبدري " انها قد سعدت كثيرا بزيارتها الاولى للسودان رفقة السيدة " خرناص المشَّرف " لحضور زواج السيد " سامر المهدي " او " سامر عبد الغفار محمد أحمد المهدي " المدير العام لمجموعة " مقاهي و صالونات أولاد شبانة الثقافية " التي تنتشر فروعها في كل من نزوى و خميس مشيط و طنجة و بني سويف و تلمسان و لندن و باريس و برلين و نيويورك وغيرها . السيدة الكوتية " ابو مقرن المطبقاني " حلت بالاسبوع الاخير من شهر ديسمبر ضيفاً فوق العادة بمدينة أبو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة لتلبية دعوة كريمة تقدمت بها زوجة الكابتن " لبيب عبد الخير المبارك السيدة السودانية المخضرمة " ساجية عجب سيدو الكيلاني " المدير الاداري لجمعية حماية المستهلك الخليجي " بوصفها واحدة من أبرز الخلجيات المعاصرات اللائي اشتهرن في مجال التنمية البشرية و الاقتصاد الوطني . تقول السيدة الكويتية المقيمة بمدينة ينبع السعودية د. " حمَّانة أبو مقرن المطبقاني " انها استمتعت اثناء تواجدها بأمارة الفجيرة بصحبة بنات العكيلي " الثلاث " دهوة "و "هفوة" و" بروة " من " السيدات المخضرمات السودانيات الثلاث شقيقات صديقتها الزراعية الفذة " رهوة خصم الرب العكيلي " اللائي يقمن بإمارات ابو ظبي و و الشارقة و رأس الخيمة لأكثر من ثلاثين عاماً . " أم ابو عزير " السيدة الكويتية " حمانة ابو مقرن المطبقاني " تقول نقلا عن شقيقات صديقتها السودانية " رهوة خصيم الرب العكيلي " ان شقيقاتها السيدات الثلاث يدرن بدولة الامارات العربية المتحدة " جمعية بنات فلسطين " التنظيم الثقافي لحركة التحرير الفلسطنية لحزب البعث العربي الاشتراكي بكل من لبنان ومصر و تونس و السودان . فالسيدة التونسية والدتهم الغالية " غالية أبو مطروح السنباطي " من وهن جميعاً مهَّجرات فلسطينيات من مواليد " حي أبن خلدون " بالعاصمة التونسية " تونس " بعد نكسة حزيران في العام 1967م . اما والدهم المحامي و المفكر السياسي القدير الاستاذ " خصيم الرب العكيلي " فهو فلسطيني من اصول سودانية من نواحي قرية " برناوي " بمحلية القلابات الشرقية بولاية القضارف . لم تنسى السيدة الكويتية التي توجهت قبل يومين الى العاصمة البحرينية المنامة ان تنقل على لسان السيدة الزراعية " وردة دحبور " عن ابن خالتها السيد " أبو عقُلة خصيم الرب العكيلي" و شقيقاته الاربع ان كل من خالته السيدة " سيدة ابو مطروح السنباطي " والدتها الغالية السيدة " زينة ابو مطروح السنابطي "
السيدة الكويتية " حمَّانة ابو مقرن المطبقاني " تنقل على لسان الملف الاجتماعي " لصحيفة عكاظ" السعودية تفصيل رحلاتها للامارات الاخيرة و تقول بستفاضة وافية انها قد تحدثت في ندوة " جمعية بنات فلسطين " الاخيرة المنعقدة السيدة الغزاوية " أم عناد البرغوثي " في شأن الفلسطنين وصفقة تبادل الاسرى بعد عملية " طوفان الاقصى"
يقول الطبيب " حذيفة كرمكول الطهطاوي " عثرت في مدينة رفاعة على صاحب اليونسكو الشاعر و المترجم " رشيد حبيب الله البابلي " لقد قمنا بتوجه معاً الى القضارف . لقد ظل يؤكد " بنادي اللغات و الترجمة و علوم الحاسوب " بالمركز الامريكي للدراسات السودانية ان الحرب لم تمنع لحركة الثقافية السودانية من ان تقول كلمتها فيما يتعلق بصيروة وقوعها ومستقبل استمرارها و سقف التوصل الى حل . " كم انت تثير حقدي ايها السلاح " بهذه العبارة كدت اراني و انا ادحض معها " بالمنتدى الاسيوعي لجمعية اللغة الانجليزية بالمركز الامريكي " كل الافتراءت التي لم تراعي . اما في الاسبوع الاخير بالقضارف قبل مغادرتنا الى مدينة بورتسودان فقد حظينا بالفعالية الثقافية التي نظمها "منتدى شروق الثقافي بالقضارف " على شرف حضوره البهي للقضارف في ندوة فكرية على قدر كبير من الاهمية العلمية و اللغوية و التربوية تحت عنوان " هوية اللغة اللانجليزية في السودان - قراءة تاريخية لجدل و المناهج " . يقول الطبيب " حذيفة كرمكول الطهطاوي " : تركت زوجتي الغالية و الاولاد في رفاعة و لكني
حاثلة هارفي حادي مدينة

تعليقات
إرسال تعليق