حدوته الرواية الصوفية

  لم يكن يكمن بدغل غيابها الفاحش ذلك  ليكن محض ما ت شيخوخة الموت و تقضن المنحل  من فرط من التفسير المادي للتاريخ و مخلوقاته الدنيوية . انهم يظنون ان قد  هناك في حفل تنصيب  . الملاحدة الذين  لم يحفظوا من الزلل  رب الارباب   كانوا قول : "  لقد تربع الاله الاوحد و يسبب الاسباب على عرش ألوهية الميثولوجيا الخلابة وهو الا انتظار تحلي  بالخير المطلق .  انها لا يعلوه شىء او يدانيه ابداع  في السموات و الاملاك و الحجب التي لا تبين لعين الرائي  و تناهى و التصور و . هكذا دون سابق لاحظ  السيد   " أهريمان " ان مراسل قناة الذي اصيب برصاص الشرطة الاسرائلية  لم يصرح ان انكار  الاهواء البشرية و خروج من الملة  " الحجج و البراهين  بالقيامة  ونهاية العالم  لكنه بالمستشفى قال " ان  إقتحامات  و مواجهات واسعة النطاق قد نشبت صباح هذا اليوم  بين   الشبان و قوات الاحتلال التي تنفذ هجموما كبيرا على   . السيد " رئيس بلدية غزة" يقول ان جميع بلديات القطاع عاجزة عن تقديم الخدمات اللازمة لعراءت مكتظة بالنزوح  لبيوت بمدارس غوث اللاجئين بلا نوافذ  و لا أبواب و لا امل من تقليل تفاقم الاوضاع الكارثية . الماء - الدواء - الغزاء - كان بينما صفقة الرهائن و الهدنة الانسانية .  تخطى العوائق التي تحيل  الحصيلة النهائية  .  المفرج عنهم مقابل 

لم يكن  السيد " نوفو " كما حدثني " "  يكمن بالدغل متحيناً عبر آماد سحيقة غير ان الذي قد  من وقائع و   التي و لقد  وصلت السيدة " "  الى متأخرة بعض الشىء فقد الحاصلة على درجة الدكتورة في " فلسفة التاريخ " من  صلت متأخرة لتقدم اعزراها   ندوة " تدريس الفلسفة في الجزائر أمام التحديات المعاصرة "   ان المجتمعات المتقدمة المعاصرة الممارسة الفلسفية 

خطابها التنويري و النقدي

تج
لن نسطيع ان نؤكد في الوقت الراهن ان  يخفف من فالقادة ما زالوا بالجبهة قادرين على ادارة المعارك  على الرغم من  تضاعف القمع داخل معاقل الاحتلال قد   . "لن يخفينا هذا الدمار ان عادت الحرب"  . كوم من الحجارة تسكن مدينة الاشباح . طواقم الاسعاف  لقد اطلقوا النار  لمشاهد جديدة بتتت اثناء تنفيذه لعمليات الدهم  , اشتباكات عنيفة لم يتبين لاحقا ان 

يا اللهي كيف اراني و ما تريد حبيتي عند  " دار سالم "  ؟!

انها هناك عند منحدارات التلال البعيدة قبل بلوع جنوب دارفور ل 

الثاني كالاول او يخيل لهم انها كانت تظن ان " الخبرة " و " خرم الابرة " ليست مماحكة جدلية  محضض تتعمد تصنع نظرية الشكل و المحتوى  لماركة قياسية مسجلة و علامات تجارية عالمية بحزافير دقة  "موسوعة غنيست"   تلك التي تغري بالتفلسف حول طبيعة الصراع بغرب السوادن . انه قد يقول على لسان من سلبت لباه و تفكيره : " قد لا يرعوي هذا الرهيد الى سابق معاودة المنقطع من تحنان  بجنوب دارفور  كما ليس مقارعة الطقوس و الطبائع مماحكات طينة التعايشة و السلامات . " شادن الدرمكي " لم تكن اقل شغفاً بصبابة العاشقة التي ظلت على جادة الطريق تطلب بجنات الخلود و دار النعيم و جنة الرضوان . انها هنا في عمان منذ 

يا بؤس ما يسترق  العنف  .  حوالي من تخوم المذهل يظل الالهام النابع من  . ان " جاغوار ما كوايتر "  يستنكر  كيف لم  مناقشات تقلب الطاولة على حناقات الحانات ؟ "

حكاية طريفة لا تنقطع عن هستريا الضحك على الزقون  و تجدد التأكيد على قوة العلاقة التي تربط بين التصنيع الحربي و الصواريخ   او هكذا كان ما أمر صبي قهوة  قرية الترفة " الواقعة على مقربة من قرية القدمبيلة " بشارع المؤدي الى العاصمة القومية .  السيد" جاعل جعجاع المجعول " و صهرها الثاني برواكيب شارع الاسفلت  لم يضج بحركة الع . ان الرعاة الاعراب الذين نزلوا في ضيافة تلك اهل القرية لم يركنوا الى  ما تريد قصة جاء الاسد والتهم في الليل لخروفين من قطيع الماشية . السيد " مخلص سكولكو الفاكهاني " اظهر احتجاجا وتزمرا شديداً حيال  . السيد الذي ينتظر "  دار السلام ابو العز الخضرجي" . هاهي  بنات الايك تغرد على أغصان الاشجار و المنى و الاحلام تقول بإحتمال العثور على الحب  . كأن السيد المسيح بالقطاع  قد عاود زيارة شواطى غزة و الضفة الغربية  لتوفير حاجة البلدية الى الحطب و الوقود و الكهرباء  و المياه الصالحة للشرب بمراكز الايواء .   ان الذين لم يتأمل  القصف الهائل لنجاح زائف لو ان تفجير منزل عائلة الشهيد  و مناطق متفرقة  امثال الموظف بالموساد الملازم اول  " مراح شارون شاؤول "  و مساعده   "رداح  ليفني عوفر" اطلعت بتنفيذ عمليات  اغتيال شخصيات سياسية فلسطينية و السيدتان المحتجزتان "نفوذ طوباس" و "محررة جردات " هل بسخرة المنيع يتأبي الممكن لمعاناة و قسوة تنتظر النازحين في الشتاء  . الملاحقة 

خير من يحدثك عن الصراع العربي الاسرائيلي في الشعر العبري .  ايمن جادة ابو الريش " يقول " منذ البعثة الدنماركية في عبري و

ولكن كل الذي لم يعد ادارج خيبة الامال العريضة بعودة المياه الى مجاريها بالسودان لم يستنكر ما توصل اليه الافاق الاكبر " بايقانس باخوس " من استنتاجات تؤكد ان  مثلما كانت الانسة " ملكة الأمباز جيب الله  الزناتي  " ووالدتها " طقشة تاج السر  " في تحرش منقطع المبادرة تسكن الى جوار  اما رفيقتها و صديقة طفولتها بالقرية التي شهدت  "  " الانسة " ست البيت  " فهي لا تنسى ان النار التهمت محلج "اولاد الشبلي " لم تراكيب احادث متكررة التبجح و الالتباس لمناصري الشر و القبح  بأقمار الضواحي النائية عن تحديد م العالم الثالث . اما فيما يتعلق بالتحولات الاجتماعية الكبرى التي طرأت على الحياة السودانية فأن خير من يحدثك عنها هي السيدة " شيراز قمر الانبياء المتعشي " التي تزوجت قبل اندلاع الحرب ورحلت رفقة زوجها الى لندن . تنقل السيدة  " شيراز قمر الانبياء المتعشي " على لسان و الدتها السيدة " سلوى الخرساني " دقائق تفاصيل البطولة الوطنية العظيمة التي صنعتها اختها من ابيها المقدم حربي طيار السيدة " دراهم قمر الانبياء المتعشي  " التي كانت تقيم مع و الدتها السيدة العراقية البصراوية الفاضلة " نجوى أبو حافظ الراوي " "بحي كافوري البحراوي"  و الذي يجاور كل من منزلي المستثمر القطري السيد " فهد الكبيسي " و منزل السيد "  " . تقول السيدة " شيراز المتعشي " ان شقيق  بطلة حرب الجنجويد المقدم طيار السيدة " دراهم  قمر الانبياء المتعشي " الدكتور " وضاح قمر الانبياء المتعشي " قد فضل مغادرة السودان مع الفوج الثاني لعائلات الرعايا الاجانب بالخرطوم رفقة شقيقها الغالي " طاغور قمر الانبياء المتعشي " الذي ظل في عطلات الدراسة بجامعة الخرطوم يساعد جده السيد " " في اعمال " عطارة الخرساني " و فروعها المنشرة في كل من  الخرطوم و القضارف و شندي و دول الخليج  . تقول السيدة " نجوى أبو حافظ الراوي " عن السيدة " سلوى أبو الحشاف الخرساني " : ان " وضاح و طاغور " قد طاب لهم المقام بحي "زاكسينهاوزن "بمدينة فراكفورت الالمانية مع زوجتيهما السيدة الالمانية " إنكا أدلهيد شنايدر   " و السيدة المترجمة و الشاعرة العراقية البغدادية القديرة  "  رينا  ابوحافظ الراوي " 

ليس عليك طلب الاذن لتفند دعاوي المتقاطع من اراء الجميع الذي كانوا يرون في الحرب . عمل مدمر لا يخشى ان يمتد قبل ان تكمل المواجهات المسلحة في امدرمان و الخرطوم  ليطال ذاكرة السودان الثقافية ال و يهددها بالمحو و الاندثار .

عند  بمدينة "ريدو جانيرو" بالبرازيل  تقول السيدة " ميراج عرابي عبد الشافي الأبهري  "  : في طريق عودتنا من رحلتنا المضنية الى نيويورك حاولت قدر الامكان ان احافظ على هدوئي و رباطة جأشي حيال استجابتي لتحليل ما تناهي الي من اخبار جديدة عن الخرطوم و ضراواة الحرب التي تدور رحها هناك   . اصرت و الدتي الغالية " مهيرة الزقزوق "  على مصحبتي هذا المرة الى حيث  لعلها تسطيع ان تطمأن على جسامة الجهد الهائل الذي بزلته في سبيل ان . السيد " " و السيدة " " لقد توجهنا الى محطة القطار 

مؤسسة الجامعة الاهلية التربوية بأمدرمان لا تزال خلف زجاج نافذة القطار تترأى لي و آخر زيارة لنا قبل الحرب الى مسقط رأس و الدتي بمدينة كريمة بولاية نهر النيل . السيدة " سجم الرماد ابو الليل " وابنيها المشاغبيين " كعبول " و " مشمشمة " كانت اول من حفزني على هذا التداعي اللانهائي . لقد كان الصبية في الميدان يركضون خلف كرة الشراب يركلونها و العالم الذي يحزز اهدافه الدقيقة بمنتهى الحرص و المهارة و  . لم تكن شجرة عائلة الانساب تستهوي  الانبياء و الفلاسفة و الشعراء بالقدر الذي كانت الطبقات التي تصنف الكتب و المخطوطات و الوثائف النادرة على رفوف مكتبتها التي احرقها الجنويد ذات غفلة من . اه يا امي كم موجع هذا الذي يحدث بالسودان فالبروفيسور " حمبرة ابو الليل " لم يركن الى الاحتافظ بحقها في الرد على هذا الاساءة المؤلمة  . كان شاهد قبرها المهيب يربض بجلال " بمقيرة حمد النيل " و ربما في بقرافة اخر يستطيع ان يعود الثائر  . اه يا امي الغالية " مهيرة زقرزوق " ان المتصوقة من الاولياء و الصالحين و الفقهاء و الشعراء لم يشهدوا كيف لم تترك رصاصة القناصة للسيد " عبقرينو ابو الليل " سانحة للموت بمغتربات طلاب ذلك الصرح الامدرماني  الجامعي  التي تطلب العمل بشهادة جامعية معتبرة العمل في الخليج و اوربا و الولايات المتحدة الامريكية و غيرها من البلدان المتحضرة . اه يا امي كل شىء انتهى وصار حطاما سوى اهليات جامعات سنار و بحري و و دمدني و كسلا و جامعة المستقبل . كل شىء طاله هذا الحريق سوى " شرنقو ابو الليل " الذي لم ينجوا و لم يهلك تماما و لكنه تنصل عن مسؤليته في

لقد كانوا يقول قبل مغادرته امدرمان الى جهة ما في العالم . كانوا على حد تعبير ما تناقله ال  عن حفيدة السيدة " نعومة عبد الجبار أبو جبل " عن السيدة ناعومي عبد الخير المبارك" بحي الملازمين عن " بنجر ابو زعبل أباظا " بحي الكلالكة القطعية بالخرطوم عن  " السيد " حمد النيل ابو كدوك التي يحيط شخصيته كثير من الغموض و السرية  ان الوقت قد حان لقيامة  .  بحي بمدينة دمشق يقول  " شاني سمبهار ابو المسك الكفاي " اطلعت بالامس على مقال مطول كتبه صديقنا  " طلال زاهي و دتكتوك البطحاني "  المدون الالكتروني و الصحفي المثابر بصحيفة عكاظ السعودية عن سيرة هذا الشخصية و ال " المحاربين الذي استولى على اراضى شاسعة في زمن الاضطربات بالسهوب المنغولية المضطربة  كانوا يتحدثون عن بطل ملهم في درس التاريخ  يصورنه ان كذلك . اه يا امي كم هو مؤلم هذا

 

لم يغادر الخطاب لغته الرسمية التي ما فتئت تستوحي  وتحض على ممارسة الحياة الطبيعية . ابقوا في امكانك . اربطوا الاحزمة . سنهبط في التو مطار  . يقول " " ان الحرب  بينما  اما في المحافل الدولية التي مقابل  تلبية شروط تكاليف الحرب التي تقلل من  واتجاهات التصعيد المتوهم لتواجد  لا تزن عقل يتجرد او يستعجل الدخول في صفقة تبادل الاضافي اللازم لتوضيح المتراجع من  م

ابن عمه الغالي ال " ساحر صنع الله قنديل " وزوجته الالمانية الرفيعة السيدة " باربرا جيرهارد شنايدر " لقد جمعتهم التوأمة بين محافظة الجيزة و مدينة فرنكفورت الالمانية مسقط رأسها و  سنة  

المثقف المصري الملتزم " حازم مرعي قنديل " يقول ان آخر لقاء قد جمعه بين ابن عمه الغالي كان بعد تشيع جنازة السيدة المرحومة " زليخة الدغيدي " الى مقابر الجيزة . لقد حضر رفقة زوجته " برابرا جيرهارد شنايدر " و الاولاد و صديقه الحميم رجل الاعمال السوداني المقيم بالمانيا الدكتور " سمير عبد الستار الخليل أبو ضنب " و . لقد حضر بعد ثلاثة من وفاة السيدة الجليلة " زليخة الدغيدي "  . تقول السيدة " سحر محمد مدني سباجة " : كان مشهداً مؤثراً ان  عائلة مرعي قنديل و " جمعية شباب مصر " التي خسرت برحيلها مؤسس الجمعية و الاداري


***

الفتنة التي ظلت تتبع  " محاسن  النطاس   "  و السيدة " إنصاف  " تلك المرأة ال و التي يعتقد انها ما ازال  تسكن اعالي الجبال  والتي تدعى بهذا الاسم ضمن الاسماء العديدة  التي يطلقها عليها اهالي " قرية السرف الأحمر "  تقول ال " حرملة الجعابيص " : " ليس غير " كعبور

لم يكن على الحياد ليصف جذور دهشة مأجورة لنعاج ل

منذ ايام الاسكندر المؤرخ و السياسي الذي لم  " أرطبون الظفيري " لم يعبر "ميدان محطة الرمل " بالقاهرة الجديدة  " ابو جحدر قلندية  الايبقي " و تابعها الامين " بزريبة البهائم " الرجل المثير للجدل " بونو  بودة  " الذي شكلت شخصيته المميزة طموح لا يحده الحدود لقد كان ثرياً  لكنه فضل ان يكون صاحب حرفة فعمل بالجزارة و الشعر  ثم صار من كبار تجار المواشي و توسعت ثروته " 

عند " اشتوغارت " في أوج  ينقل المخضرم " ارثر شوبنهاور " على لسان  و الدته السيدة " هيفاء عبد الستار الخليل ابو ضنب " مشاهد الل  ان السيد " هايكوس شيلر " كاد ان  لولا لعلا في ذلك نظر او لعل جمهرة الواقفين  على محجة  بالحديقة الخلفية لأقاصى ما تناهي  " لمدينة حبيب النجار الكونية " قد بلغ منتهى    رسائل الغرامية ب  ساندي "

تقول السيدة " أمانوس  " نقلا على  " صالح مطر  "  : لا اكتمك سرا لو انني لم اقل انه مثل انه لن يخطر على بال الحيرة المطبقة التي ظلت تضرب اطنابها حتى ان  ليظن ان ما كاد بها حشود المتظاهرين " بميدان الطرف الاغر " بمدينة لندن  . زوج العصفورين الاسبانين الجمليين السيد  " سيرغي غافي " وزوجته المشاكسة السيدة " دلفي مارينو "  .  كانا اقل بينما لا اصبح من ان يرى ان   اليسار في مدريد لم يتخلى عن مبادئه و لان  . انهم يؤكدان ان يدوم هذا الحال طويلاً ان  ان يرهص ب " حرب غزة "

يقول الاسقف " ميكي " ان  " مرقص " كان حَضورا لافتة في خضم   وكذلك  من ركب مركب اولئك الذين لم يستكينوا قبل ان  من  وليس بعيد ان نذكر على سبيل من  من حكاية   " ابو حرقص المتولي "  او حكاية 

على كل  حال ان درجة من التقدير تحتاجها القداسة التي اعتمدت نظرة الاخبارين الذين ظلوا  خارج سياق السرد . درجة من مراجعة التاريخ تحتاجني لنمارس دورا توجهيا ناقدا ازاء ممارسة ابداع المتخيل في اعادة كتابتها من جديد ان كان من ذلك سبيلا .  الطحالب لا تثتثنى عراءات رعدة الاكتشافات المتوالية لفلينة في كامل  لدا "   الذي انتج و عي  . السرويس و قلوصة  او غلنوصية " جيكور المقوقس " عند ما كان يحرص على الجلوس خارج منزله بحي النصر بالقضارف دون ان تعبر المياة جسر الخريف الصغير قبل محازاة للمدرسة الاميرية للبنات او  تسكن الى " مكتبة المستقبل  " او غمزات الصبايا " عند  وردية الليل المشغول بفتنة الاعضاء   " بشركة الكوكا كولا " . كل ذلك التداعي الحر لا ي


 المنطقة الصناعية لا تدب بحركة لا تؤثر او تتأثر بتداعيات الحرب  مثل رشقة ماكرة و جريئة لكل جاهل قد لا يظهر البراعة الفائقة  في تنفيذ الخط او الرسم بالكلمات لأغراض  تبتكرها يوميات حاجات تصنع المجتمع الصناعي التي لا تنتهي عند   وصيت الزائع من اسماء  " الصامت " و " و د الجزيرة " و كجوري " و " الرفاعي " و غيرهم . يا للهول كم صار من غير ان  نجزم ان  رجل افريقيا المتمارض لم  ان طنين البعوض   الملاريا و الكوليرا  " اللواري  و " موقف الصعيد "

 

زوجة السيد " عمران ابو المعالي " السيدة " "  منية النفوس  "  هايدي بشارة المزاحم " و شقيقها " هزار بشارة المزاحم " . في برانيس   " هميسعة بنت ابي العرنجح الحميري " . " غمدان " و هزر كنت ينتظرها عند بوابة سواكن التي تقف  لقد اختطف   احدى ملكات الجن . فاستعاد القوم باستنفارهما في القتال و الى تم ارجاع

النبذة الضافية التي  الولي الصالح حبيب النجار اغفلت جوانب معتمة تحاشى  المؤرخين و رواة  السير الشعبية الخوض في ت  . النبذة القصيرة التي اختزلت المسافات في كأس   لم  بل . النبذة الجريئة الى الاحباش  في  سيرة اصحاب الفيل  وتراجم و مفكرات    اما " " فقد خفت بالجزائر في ان  طيور  عالم الانس و الجن . ساحل عدن  القرصان  المنحدرات الصخرية

تعليقات

المشاركات الشائعة