اشواق عجباني


بالاشهر الاكثر برودة وصلت برفقة العائلة السيدة " اشواق عجباني " للعاصمة الايسلندية " "  . تم ذلك بعد شهر واحد فقد من تاريخ تخرجها رفقة زوجها فيما بعد الموسيقار " شادي مطر ". الوالدة التركية " " و النموذح الامريكي لتربية و ثقافة السيد " عبد الرحمن مروان عجباني "  


المهندس " صالح مطر " كان هناك بلجة المعمعة الاجتماعية العاصفة الناجمة  عن من يخص الدم و الطينة و الجين  : " عائلات مفككة او   معركة التقاليد

هل تريد الذهاب الى منزلها تلك  من "عصر الفايكنج"  لكيلا تعني العبارة التي قد تعنيها  جاذبية ذكورية  طليعية قد تفوز دون ان تترنح بالحانة بفتاة

يقول " شاني  " لا املك وقتاً بفيلم السهرة الاجنبية ل و افضل التحفظ في الاماكن العامة

بينما يقول السيد " " العري لا ينطوي على مغامرة عالية لتغلب على الخجل او  انه  يكدس دقائق عناصر بمدرسة بعينها تضع جام بيانتها الفكرية في تطبيقات فذة لجماليات التفلسف بفكرة  . المهمس ليس على ما يرام لكن الذي يختلج   النموذج الايسلندي لا الغاليري و سقف المنزل العالمي لا  تورد وجنة الوردة . الخجل سيد على .ة  هكذا لم يشغل المساحة بالثرثرة كما يعالج  الشاعر بال الفنان العالمي " جمال عجباني "

اه يا اشواق عجباني ايتها الموديل الاسكندافي الفريد الذي  . ايها الفايكينج المُستكشف القادم عبر ثمار السودانوية المسستنيرة  الى النرويج و إيسلندا  و بلاد الانضول  و الغرب الأقصى  من قارة امريكا الشمالية  . يصرخ " شادي مطر " بالموسيقى   بالمسبح العام لا يلوح الجزء العلوي الحميم  الا ليدعو فضول المنخفض من انجاب اطفال او الارتباط بالجلوس في مطعم 


ست اصدقاء بالسعودية تجمعهم روابط اسرية عميقة   قدموا للدنيا  عزاءات فلسفية ل  . قيود ناعمة

الاصدقاء الست " ابو عبد الله العبدري  " و " لجين العبدري " من " ينبع " و " سعود الدوسري " و " يمنى الدوسري " من " أبها " و " عروة بن الورد التلمساني " و " سلمى التلمساني " من حي الروضة " بمدينة " جدة "  بالجيل السادس للرواية  . " حفص الكلداني " لا يغلب رواية على  ولكنه يشارك  صديقته الامريكية " "  مؤكدا ان كل في لايعدو ان لسليقة صافية و فطرة سليمة كفلت ان  قد 

 

تعليقات

المشاركات الشائعة