أحمد التجاني
دوي صافرات الانذار ترصد استعداد قوة تنقيصة خاصة لإقتحام اوجار عزلته الاستقراطية المعتبرة . ظل يديم السؤال جدل الماهيات ، عن حلقات الدخان و من يكون ذلك تعصف بها الكأبة و تستبد بها قتامة . انه يفضل التحجر - التشىء - الدم البارد الذي لا يقطف وردة حجرية ذابلة بأصيص شرفة البيت الذي على مر حجر من النهر بحي المقرن العريق بالخرطوم الجديدة . "حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .. القمر ساخناً على الفراش يقضي وطره في ليلة ال من شهر سنة في كامل ابهة المختلس . من حيث الرتبة و المرتبة قد لا يقلل ذلك كثيرا من ريبة الو اليد الخفيفة اللصوص . يا اللهي كم " بدوار المدينة و بالسوق الشعبي و عند مدخل حي الملك و مناطق اخرى تكمن ارتكازات المدينة في نفرة اهالي القضارف الشعبية المسلحة . قلبي هناك بالمقرح التي تتهيأ لقيامة البط و قيادة مجانية لا تمل من تقدم الخدماتالمجانية بتماسات الحدود التي تربط القضارف بولاية الجزيرة . لا انكر القلق و لكن اتحاشي الروبيضة و المستعربين الذين نزلوا قبل قرن خلوة المتشائل ال صوب سهوب واودية فاس المغربية قاصدين في نهار اربعون عاما تلتها مدينة تلمسان . "سلوى القطمير الخرساني "
اولاد الهرمة متى كانوا يضمرون التعالي ؟! . القتلة يملكون مساحة البياض بالقصيدة لا تكفي السيدة " "إخلاص نور الدين طابوق " لتعويض المسرح التجربي الحديث بالوطن العربي . السيد " عوض شكسبير " لا يذهب الى على ما تعرض من جسد مستعار لا يشي بملكية الطحين المتلوي بمضاضة الالم المكبوتة العظيمة . هذا الخواء المفجع في استراد التقاليد السردية الضائعة كاد ان يبلغ " بمسرح عين البئر هناك عند قبل ملاهثات المتجلي من هاجس ، كاد ان يشتغل و نفر على شكل المتجلي بحجر الفلاسفة و فضاء اللغة الهيولي . التسلية عوالم الوزارة كل شهر تقريباً بعاصمة عربية مختلف "قسم المعارض " كل شهر تقريباً تشحن وزارة الثقافة و الاعلام خبز المطابع المحلية الخالصة و يحتمل مزيد من . تقول " هنيدة عزوز ابو الصبيان الفنجري " . " تقول : " هنيدة الفنجري " الثقيل المعاد لا او ليكن المعطى الجاهز . اولاد الهرمة كيف لم الجيل التأسيسي من اولئك لينتمي الى المدرسة . التربة تحول بين المرارة و القدرة الاحساس المستمر بها . ياطقس ال هذا هو الجامعي و المسرحي القدير الذي اختير ليترجم كل هذا القسوة في كأس و يكون ومع ذلك لا يرفض ان ان كا من لم يلمس ان يتواني لحظة الانحدار . جنازة طازجة لا تتحمل مسؤلية ال
الشاذلية " حميثرة سراج الدين الكوباني " او ليعني ذلك غير ما لا يعني زاوية التجانية في . لا طريقة لمن لم يخصها طريق الجنة بحنان التجاني او مطر . الشاذلية ان تراك في نهاية . انهم يقولون بالجزائر العاصمة ما لم ي ، كاد بحي المسالمة ان ينال الرجل ذلك الرجل التلمساني الطابع و المغربي بغية الحياة بكاملها ذات امدرمان تعنيهما وصحبة زوجته النظيفة "أناهيد الزغرات "
يدخل البركس حلبة الرقص بلكنة اجنبية يظن انها متفرنسة وذات صلة . يدخل و يفوح بعبير الهناءة الكاملة . اراك على خير ايها المبتل بحبر المطبعة الحكومية و مجلس الصحافة و المطبوعات و شهادة القيد الصوفي لمدرسة كتشنر الاعداية . اراك على تطوير لا
اذكر بعد ثمانية عشر عام من من تأسيس فرع " مؤسسة حوران الإنسانية " بالسودان كيف استطعت بعد تشجيع من شقيقي العزيز " مطر التلمساني " كيف انني لم اعد اكتفي بذكرياتي الحميمية في مدينة حوران التركية و التي قضينها و فريق عمل المؤسسة المختص في دعم الصحة النفسية والاجتماعية للأفراد الذين يواجهون تحديات الحياة في شمال سوريا في مخيمات النازحين و مراكز الايواء في ظل ظروف صعبة . اذكر كيف كنت و اصدقاء زملاء الدراسة "بالصف الثالث بمدرسة الاهلية المتوسطة بالقضارف . اذكر انني تعلمت خلال فترة قصيرة بالمؤسسة على نحو عملي كيف يمكن خلق بيئة إيجابية تعزز التواصل و ترفع الروح المعنوية وذلك من خلال تقديم نشاطات ترفيهية متنوعة تشمل ورش العمل الفنية و الألعاب التفاعلية و حلقات الدعم النفسي للمساعدة في تعزيز التواصل و تعزيز مهارات التقاقلم في ظروف الحرب و الكوارث الطبيعية . اذكر اني و على هامش المؤتمر التفاكري لفروع شركة اويلبييا لتوزيع المنتجات النفطية بأفريقيا المنعقد في مدينة " "إفرينيغ " بولاية تكساس الامريكية استطعت ان اقارن بين القاعدة الصناعية المزدهرة في امريكا و القاعدة الصناعية في افريقيا و العالم العربي . ان تصدر ولاية تكساس لمجال السياحة والزراعة و البتروكميائيات جعلني افكر في اكمل دراستي الاقتصادية في مجال تنقيب البترول و الغاز فمكثت بمقاطعة "نيو جيرسي " الامريكية ست شهور كاملة ،ثم قضيت اكثر من سنة ونصف في ادارة القسم الاقتصادي للشركة بمدينة "المرسى" التونسية الرائعة التي تقع على ساحل الأبيض المتوسط و تبعد عن العاصمة التونسة "تونس مسافة 18 كيلومتر فقط . عدت للخرطوم بالخير الكثير . اذكر ان زملائي في داخلية السوباط بكلية الاقتصاد بالجامعة كما اذكر بالمقاعد الخلفية" للصف الثالث علي " بمدرسة الاهلية المتوسطة كيف ان صديقي الحميم " عارج ابو القاشي " قد رافقني في . الصافنات المتعدد الجنسيات
يذوب الحليب ولا يشيخ . تقول زوجتي في ت . يقول : لكن رافعة النهد يخضور ال المواربة . يضاف اليه السكر و طنجرة ال وكوب من الماء . 300 جرام من الدقيق لا تخبز على الفرن ال . الشهي هو طبق السكسكانية بصلصلة الفانيليا ولكن من يفضل مطبخ الصديقة " عبلة رياض النشمي " مثل كما تنقبل لوكالة السيدة " اسمهان عبد الحفيظ المنور "
سنوات من الانتظار بمدينة او سلوا بالنرويج او ان اردت الدقة " بمقهى " بمدينة "آرندال " النرويجية كادت حقائب السفر
" السيدة " مروة عجباني " الفقدان لا يبرأ الجرح و شهوة
السيدة " رام الله سامح ابو النجا " تقول " " بمقهى بوشكين " في موسكو . الشاعر الروسي الحبشة , في باريس قبل كان على قطع الطريق الذي يمر " بساحة بلاس دولا مادلين "
ساحة بلاس دو لا مادلين
عائلة السيد " ابوطالوش العجمي " بمحافظة بجمهورية مصر العربية . الشقيقان " طلعت ابو طالوش العجمي " و بهجت ابو طالوش العجمي " شقيتهم الوحيدة السيدة " العجمي " دينا نقي الدين الحواتكي و بنت عمها السيدة " دنيا تقي الدين الحواتكي "
ناي الراعي فوق الصخرة يساعد على قرية في برانيس التخلص من المشاعر السلبية
السيدة " ياخورة " بنت الشيخ " تحواس ابو العرند الحاني " الكردية
وحدة التقويم الذاتي و الجودة الشاملة بجامعة وادي النيل
تقول " صبانة التلمساني " : " ام أوفى الاردنية او صديقتي الغالية "وفاء هاني المفتي " تقول ان خالها الحبيب السيد "العشكار عبد الصبور شاهين " يكتم ايمان التأويلات الماشطة
قفطان المنصورية في لبنان و الكويت و مصر . لكن المنصورية التلمسانية زواية الطريقية الطيبية تستأنس على ب و بفلاحة و غرس النخيل .
الجزائري الهائل المريد " اوفيان فقارة "يقوم بزيارة سنوية لضريح الولي الصالح . الشريف الهائل الجزائري " اوفيان فقارة " يطلق لقب على و ما شاع في بلاد الحرمين الشرفين بالسيد و ذرية الحسينين المنحدريين من بني سليم و البلالة ذات من السجدة البكرية التيمية .
كان ذلك من غير ان من جهة
***
هذا الموسّي الوسيم من " بوني " اما ذالك الفولاني صديقه المخلص الامين فمن " سيسلي " انهما في اتم الاستعداد لكنهما قد يقولنا بتبلد المشاعر ان كليلهما في الهم " بوركينا فاسو "
الخلاسية " لرايا أودالان " تحبس انفاس اللحظات ال التي نادرا ما تجمعها و
فهل كانت محقة في الرأي حين قالت : " كثير ما اقصد التنوع و اعني هيمنة المستوحد الافريقي على ذاكرة ممالك و امارات تاريخية تشعل رقعة شاسعة على طول الحدود الجنوبية للصحراء الكبرى . و تضيف : " كثيرا ما اقصد استدعاء معالم مدنتي " بوني " و سيسلي "و تلكأهما معى بشوارع " " لعلي استدل بذلك عن اختزال التضاريس في الصحراء الكبرى و سهول السافنا الافريقية و الغابات و الاحراش الاستوائية . وتضيف ايضاً : " ان عرقيات افريقية خالصة خلال تسعة قرون منصرمة قد ابدت شكيمة و بأسا شديداً في مواجهة المستعمر الفرنسي قد لا لغة الدولة و السياسة لمتحدثين بلغة هجينة و اجنبية لا يزالون يعترفون عبر نتاج ما ابتدعوا من وثائق و مخطوطات و في الثقافة و السياسة بأن ديانات افريقية قديمة ثنية ان تركن لإعتماد لغة المستعمر كلغة رسمية للدولة و الادارة فالتقديرات قد تشير الى ان الناطقين بسليقة أرياف طفيفة قد تدرس الكتاتيب بها الدنيا و الاخرة وسبل كسب العيش بكرامة تحت سقيفة زوايا و قباب ورايات خضر .

تعليقات
إرسال تعليق