القناوي

 

بيار المنفلوطي " لا يقارن بعد " راشدة  القناوي " .  الذئاب لا تتبع الحساب بشفاعة . الذئاب لا  . المجاذيب وحدهم من  لقد طابوا و طابت بهم  . يقول " وحيد مطر " : النظام المصرفي لا يخلص المدينة من إرهاصات  كساد السوق و سوق العمل كأن  . تقول الكاتبة الصحفية بمؤسسة الاهرام للطباعة و النشر السيدة " فوقية الشعراوي " :  السيدة " درية  " تنظر الى ما وراء وتقول انا لها فلا يخطر على بالك ان تتخيل ان . السيدة " درية " تطلب الفاني المتقي بشغل  لنظرة واحدة للابد تليق بمقام . لذة على مد البصر تشمل حشيش يدهن  فناء البيت بزعفرانة تزكم

العلامة تكفيها او  تزيد عن شدة تجلي  . دخانٌ يملأ ما بين المقارنة و المقاربة او  . يقول بما تؤكده  السيد " " : (  انها القاصمة فلا توبة ترفع و لا عمل يقبل و لا دعاء يسمع . شمس أزار تخرج لثلاثة ايام متتابعة في على فراش موته الربيعي النضير في . يقول " القناوي "  بغلة اخالها و لكني لم من بحر اليمن لنار عظيمة تجمع البشر بأرض الشام .

اربعون يوما يحل بهم ثقيلا وهم    . لم تكن السيدة " سحر سباجة " لتعادل جدتها .  لقد اسلمت روحها في الصباح السيدة " زليخة الدغيدي "  . ان الموت يتقدم دون معجزة او  كرامة  نحو  الاصفهاني الرافضي . تقول " بيسان "  جادلني  في الفرادنية و  السيد " " فقال : "  لقد مات في ارض اليهود بعد ان عاث في الارض شرا و فسادا فيخرج من باب المقبرة الشجرة التي فوقها و الدها و يغويها ب . فتنة من اعظم الفتن لا تقتل بالخنجر غدر الخل الوفي و  . اربعون يوما تفرغ من فتفزع الى الطور قبل ان تؤتي  صوب  "بحيرة طبرية " في فلسطين بعد ان إنهدم السد  .

تقول " " في عهد " "   تعود الارض افواجا الى دين الله . لقد كان يستظل بشجرة الرومان بينما على الصورة الاخيرة بالبوم العائلة . لقد خسفت مدينة كاملة في شرق الارض وبعدها مدينة كاملة في غرب الارض ثم بعدها بالجزيرة العربية .    مطراً او مدرا لا فرق و لكن الاهم ان 

***

اندروس يتابع حتى 

منذ مبعث الصعقة القوية لم يعد يرهبني . التجهير قد تم ل . لا تعايرني بوسم او وشم بحميم دهان الوردة الحجرية . الكتاب لا يقوم على شرار الخلق التقويم على الحائط لا يلغ تكة الساعة التي  عن  . الصوت يتقدم و يقتل . يتقدم و يقتل . كان المطر يهمي على وهو في مرقده جثة هامدة . ظل المطر يهمي من نافذة البيت بقرية " بسلطنة عمان .  كان الصبية يجتمعون عند حلقة تلاوة القرآن  قبل ان يطوي السجادة التي كانوا يجلسون عليها .