نامق التركماني
أنت اهل لمواجهة الشداد ومقارقة الباطل . منذ
عند مدخل المقبرة المشعل و المزلقة الجنائزية حيث التابوت الخشبي المغطة بالقار . على بعد بضعة اقدام جعرانا و . لقد فرغنا من تكفينه ودفنه و ثم عدنا ادراج ليل ثقيل الى الدار
ساطع يرصع بالذهب او " تُويا " كانت "حوران" واقعة لمعجزة لم تتكرر من قبل بل ان بعض الذين عادوا من قد اوجفوا خيفة من . قال " " وهو يهوي الى شجرة فتهشمت بها المرايا و الغدران التي كانت : ( لن يضيرك ان انكرت وجودي . ثم أردف : انا لا اثبت محل الاختلاف المتدوال بين كل عليم بقصة ميلاد و موت و إستساخ روح الولي الصالح " حبيب النجار" ولكني ادعوك لتثبت على أزى ال
ثم قال " لن يضيرك انت تأتي في هيئة
على طول الخط الزمني في "وادي الملوك " الوفرة لا تحصى حبات السمسم بشؤنة جوال واحد . سديم يرد الى و يهون عليه كرب الموت . ولما ارادوا ان يتخلصوا منه لم ينصدع لبغض لا يتبع او يطلب لولا صيحة تركب خلقي و عادت اليها الروح . السخط و المسخ
وقيل في رواية أخرى ان دين عبادة الاتون . البغلة كانت يهدي الى صراط الله المستقيم . البحيرة لا تتصنع حكم المثيل النادر . بشكل منتظم الجداريات النقوش و المجوهرات
يويا لم يشتبه في شبع يملء البيدر و تتقطر رقة كرفة عصفور بالغصن
من تراه سيكافئك ايتها ليكفهن ذل المسغبة و الحاجة الى سؤال العالم . ها انت بالحب تتسابق لتنال . ها انت كمثل من لا يجمع على من لا يأتي النساء لا يقف على صحة الروايات القائلة بان تمكين . اي و الله لقد غلبتي نفسي على ما رأيت فغدوت
"زاعر ابو الريان الاطفيري" الذي اخرج ال
اطفير . السرداب يضيق بظلمة اللجم لمركبة الحربية . الجنيات يوقعن القيثارة
منزلة عظيمة تسوي عليها التراب و . لقد كان الموت من قبل بالارض المقدسة وهو بالكثيب الاحمر تراني و خلسة المتدارك من . رهط من الطيور صارت تعتمر ب و تبعث الغبطة و البهجة ب . لقد دنى أجله قبل ان يضع الثوب على الحجر وقبل ان يبلغ عري المزامير التي فنزل من و استحم بالبحيرة . كان ان يطير ثور اخضر الى
تمام يا أفندم إذن لي ان أكون اول من يحارب الكفر و الشرك و الضلال لتكن
خاصمته حبيته و امتعنت عن فقال لها في الليلة الثالثة : " لا تحملني حرص على اصابة حاجتي و فأن لي عن . المرارة عصارة لقد ارتعدت فرائص . يجلس الى جوار بعد فرغ من الصلاة ثم صعد الى المنبر و قال : " الا اني لاحق بربي و على جنازة تعجل سكرات الموت لا تصدق ما قد حدث لقد اصاب الجمع الجذع و الوجل والصعق و الحيرة . الرحيم الذي كان يرقد بحجر زوجته الفاضلة " عدن بسطرمة الكواكبي " و صعدت روح الله السماء في يوم لم يشدو فيه طير .

تعليقات
إرسال تعليق