اشارات كهيعص ابو المعالي
السودان يستأنف التواصل مع العالم الخارجي من خلال العاصمة البديلة . وصول اول طائرة تابعة الخطوط الجوية المصرية قادمة من القاهرة و على متنها 100 شخص . حركة الطيران بمطار بورتسودان الدولي شمال شرقي السودان . يقول " " على الرغم من الحرب ما زالت قائمة في الخرطوم الا ان " كهيص " و شقيقته " نفرتاري " لا يكفان في . يقول " " ممازحاً : " كل شىء محطم و ليس يسهل على المجتمع الدولي ان ي المدينة الرياضية و ارض المعسكرات و امدرمان القديمة سنلتقط صورا لمحل للحلوى . مناطق امنة تهبط بها الطائرات سلام . قد تنتقل مع السودانين وهي تتكدس عبر حقابئهم و تفكر في الامل بقيادة مبادرات و سوانح لكن تواجهم مخاطر جمة و طرق وعرة ان استمرار هذا الحرب يؤدي تفاقم الاوضاع الانسانية والصحية نقص الادوية و
منذ اندلاع القتال منذ منتصف ابريل من عام 2023م
بالصالة الرئيسة للمغادرة و "صالة الحج و العمرة" من لا يعبر العالم من ثقب الابرة او يتم اجراءات الرسمية للسفر ما تعرض للحرائق التي تعرض جراء الاشتباكات العسكرية من خلال المشاهد المروعة التي خلفت الكثير من الدمار و الخراب لا تلوح بالافاق . وجهات العالم المختلفة لا تتبع او تتابع الشركات العاملة ب جوازت سفر و هواتف نقالة و هياكل طائرات و مركبات .
من ضمن الاحداث المثيرة التي تولت بعد مغادرة عائلة " عاصم عمران المعالي " الى بورتسودان و من ثم الى . يقول " " لايعزى ل و لكنه في حزن بالغ بصوت متهدج قال : " لم نفقد نقطة التوجه الى من امام " " ل يرصد " " بعين حجم الدمار الذي لحق بمطار الخرطوم الدولي الذي تحول الى ساحة اشتباك التي تدور بين الجيش و مليشا قوات الدعم السريع المتمردة قبل ان يتعزر على الطائرات الرابضة في حادثة تجطم قلب مواطن " درمان " من خلال تحليل البيانات الواردة من الا ان نتوقع تصحيح المفاهيم الخاطئة المتعلقة بطبيعة و
***
مرحباً بك يا اخي في مقدورك الان ان تخلع طربوشك الاحمر و تلقي بنفسك في النيل دون ان تخشى على . يخيل لي ان الازرق الياقوني ذلك الكوكب الازرق المخضر كل من لم يفكر بطريقة جدية في و ضع حد لحياته خلال رحلته المشهودة قبل الاخيرة خارج المجموعة الشمسية . "قاطف " و شقيقته " مخطوفة " لا يزلان بنواحي كما ينبغي ان تراهما عين مجردة ان لكل هذا الاصداء التي خلفها كل هذا الايحاء المؤذي ل الحروب . و الدتهما السيدة " مريخة هرطقول " كانت التنمر و التحرش اما و الدهما ال ال" نيبتون ابو هابل الدهلكي " . في مقطورة الترام لا يعثر على نفسه متورطا بعبء سبعون عاما من الفتوحات المتتالية التي لم تلحق بكل هذه القفزات الهائلة التي اللاهث الذي تعج بها كل هذ المدن المتريفة . من اي طري سيأتي تراها سيصدر " هتارة المأمول " و " توقو حرباشة "
بروح " بشارة المزاحم " وعلى ايامه الذهبية وسيرته ال التى سارت بها الركبان من الغرب الى الشمال و من الشمال الى الشرق و منه الى . برانيس
بالسعودية و سلطنة عمان ودون ان " محمد ادم بشارة المزاحم " الشعراء المتخففين من ارق لا يزلون بالاسبقية . الشعراء
العلي موسى الانصاري
" نحن اولاد المستعلي " نحو اولاد الهبة التي لم تزعم اعادة قراءات و لكنها تمردت على بداوة " المدرسة الادبية الحديثة" التي لم تتعرض لتعلم اللغات الاجنبية و حركة الترجمة و المطبعة و الخ دون ان . لم تتفضل علي تلك الاجيال السبع كما لا تهبط عليها احدى المعجزات السماوية ل هكذا و ما ظل السيد " مناخير عبد المتعالي السيسي " ي لا يضع على العرش سلطانا لم يتولى اجواءا سياسية يخلص البلاد من المحتلين . لا يملك المعتدي الزعيم و الفيسلوف و تلامذة المرحلة الثانوية . لم تنجح الثورة و لم تفلح في بلورة افكارها وتكوين ملامح الشخصية التي التي تعتبر حركتها التي لا يميل الى الاختلاط و التطابق مع . طراز فرعوني نوبي ترشد
"برتكان الاخضر الابراهيمي" تقصد . الغدر دين الجبناء لذلك لا يصيخ ال . ملياً من كل الجهات تنظر لا تقدر على البارود . لا يساوي نخفة واحدة او بلوغ لمنتهاه
على الربابة لم يفوت الدخيل ان يذكرني او يعرض
الخس
ذرية الشهيد البطل " داود ابو الفتوح "
لا تدعني الطم على خدي حتى لا . ان لكن ليس هذا هو المهم . المهم هو . لا ميزة للتندر على مذكرات تنظيرية تلحق السابق بقوالب و مضامين تيارات سطحية ل . مااردات الا اصلاحاً يقول " مسيلمة النقرابي ابوجديري " الا ان . لا يستغرب ان يلاحظ " " ان الفن يهدف الى التمويه و التبصر و التدوير . الفقراء لا من نصيب القرية من التفكه . " كهيهص ابو المعالي " " طليمات " يدين بالفضل لحبيب النجار الذي زاره في
***
الضبطية قد و براءة الذئب من مجازر الجنجويد . ها انت تبلغ عبر منافذ العالم الثلاثة " البري و البحري و الجوي كواليس الجمارك التي مهما تتطورت عمليات التهريب . الضبطية التي .
تقول موظفة الجمارك " ديانا ابو الخير المبارك " ادارة الجمارك هي الجهة التنفيذية المسؤولة بمطار الخرطوم الدولي عن تبسيط و تسهيل ومراقبة حركة جميع البضائع التي تدخل و تخرج من السودان : " بضائع - ادوية - اجهزة .. الخ " . لا تمنح تراخيص تدمن على الهلوسة و لئلا تمنع بعض البضائع من الدخول للبلاد بتوجيهات من الجهات
تقول موظفة الجمارك " ديانا عبد الخير المبارك " بتطور عمليات التهريب بالمطار الا انها تؤكد بحزم سلطات الجمارك لها المرصد . " ثم تضيف بالانابة عن السيدة " نوَّارة الحايك " الموظفة بمكتب الخطوط الجوية السودانية " لا تعوز الحيلة كلاب بوليسية تدربت على ان تكتشف المخدرات و المواد المتفجرة عبر حاسة الشم . بضائع مسموحة او ممنوعة او مقيدة تتميز زاوية النظر للكلاب البوليسة بقدرات قوية وحواس مرهفة و مرنة . الكلاب البوليسة المتدربة على وضع الجلوس و الوقوف و التركيز و الانقضاض . بضائع مسموحة او ممنوعة او مقيدة ولكن .في مركز التدريب عين على و عين ثانية على المشتبه به . المطار هو وجهة الزائرين الاولى التي تتولى ادارة الجمارك به بعد موظفين الجمارك تفتيش الافراد و الامتعة الخفيفة و بعد تفتيش الحقائب و الامتعة الثقيلة الوزن . تقول " بالاضافة الى جهود الالفاظ و الحركة التي في اماكن تحاكي الاماكن الفعلية لتنتظر من يكافئني على
الكلاب البوليسية المتقاعدة التي عن خط الدفاع الاول في المطار و يتم احالتها الى " جمعية الرفق بالحيوان "
على الرغم من كل الاحتياطات الامنية بالمطار التي تراقب تحركات المهربين بالمنفذ الجوي للبلاد التي استحال به مطارها الدولي الى . حاضر الذهن يتوقع موظف الجمارك تسجيل " حالة تهريب " جديدة اذ لا يقل اشتغال الانطباع الاول للمسافر بمدى كما لا يتم مراقبتها عبر الكاميرات الى ان يتم ضبط الجناة . تلك ال يلاحظ عليها على علامات التوتر لم تخضع للتفتيش قبل معاينة المحافظة على تطبيق النظام .
حصن منيع
***
انا عدتم عدنا و لا عدوان الإ على الظالمين "
تقول السيدة " مريم عمران ابو المعالي " الموظفة الاولى بمكتبي الخطوط الجوية السودانية و مكتب آمن المسافرين بالمطار : " عمتي الحنونة " عزة ابو المعالي " تعيد تعريف بطولة الوطني يبقى في انضباط نشاط اجرامي . وتضيف في حسرة : " مطار الخرطوم الدولي و احد المنشآت حيوية بالعاصمة التي تعرضت لدمار هائل بسبب القصف الجوي و الارضي المستمر منذ اندلاع الحرب في الخرطوم .
سودانير تقوم بتوفير اقصى مقومات الراحة و وسائل الترفيه المتميزة . منذ 1946م و الطائرات بالخرطوم تقلع او تهبط كما لا شركة الناقل الوطني في جمهورية السودان . منذ ذلك العام و أسطول سودانير يقوم بتنظيم رحلات جوية داخل السودان او خارجه في افريقيا و الشرق الأوسط والدول الخليجية و اوربا .
على متن الطائرة المتجهة
قائمة ارشادات لوصفات سحرية لطرائق مبتكرة لإستعمال مسارات جديدة تتيح هبوط و اقلاع الطائرات بمدرجات لا لمدن تستيقظ و تنام على . وجبات خفيفة لمؤكولات شهية . مواد حارقة او متفجرة او قابلة للاشتعال لا تسمح بلقائنا من جديد ولك . شركة الطيران الراقية
"لا بأس عليك يا رجل" .
قالها و مضى في طريقه و هو لكن المضيفة البريطانية الشقراء " باتريك هيرفيلد " كما لم يعير او يسمح بالانابة عن التاج البريطاني ان . فضلا على ازدحام المطار بالمسافرين في ذلك الصباح اللندية في هيثرو لم يكن ليتيح . تبا لك ايتها الحروب كم . انه الان اذ لا يرى ان المفيد ان على الدواب و البغال و الحمير في السهوب و التلال و المنحدرات البعيدة بالجبال الشاهقة قبل سفريات رحلات النيل الازرق الى مطار روما ولدت من رحم الغيب " سودانير " . طائرات البوينغ 717 و مكاتب الشركة المنتشرة في36 دولة في العالم لا تكف عن تقديم الخدمات الارضية للناقل الوطني الوحيد .على مرمى تنهيدة من الحرب المستعرة بالخرطوم تم ادراج الشركة ضمن برنامج الخصخصة الحكومية التي طالت من قبلها " هيئة الاتصالات السلكية و الاسلاكية " سوداتيل " ) . لقد اختارتهما " هيثرو " لادارة قبل ان تقبل طلب التحق طاقم مكتبهما بالخرطوم . هل قلت : فرانكفورت او او او ما لااذكر من بدائل واقعية للعمل خارج لحين . لا بأس عليك يا رجل . انك تتماثل كما تصريحات اداري سابق بشركة الخطوط الجوية السودانية النظام البائد
قد "كهيص" و نفرتاري" اثناء تسقط اخبار اصدقاء لهم بالسودان "بالقسم العربي لمؤسسة المهدي التعلمية الخاصة بالمملكة المتحدة و ايرلندا " اما و الدتهما الخلاسية السمراء " ديانا عبد الخير المبارك " فقد يتبادل نشاطون بوسائل التواصل الاجتماعي بينما قد لا يطرأ جديد على ايقاع حياة السيد " عاصم عمران ابو المعالي " سوى ما ظل في المسافة بين مكتب عمله بمطار هيثرو الدولي الكائن بغرب لندن و بين منزل العائلة الذي لا يبعد هيلينجدون مقدار ما يعيد الامل في استعادة كل من الويلزي" توني كولر " زوجته الانجليزية " اليزيبيث " في جيرتهما الودودة بحي الرياض بالخرطوم
في زيارة قد تخفف بكاتدرائية القديس " او ابرشية في ان " جسر ويكسان " مدينة جامعية و مركز تجاري مهم قد يبدو كل من " ماكس " و " ازبيلا " و " ماربيلا " الولايات المتحدة الامريكية اطلالة على شارع في نيويورك
عارف " " متوكل " و " امانوس ال " في مدريد و " موني شلقامي " و " رباح حنتوب مرجان " " جراند
في وسط المدينة عند محطة انفاق مترو لندن او عبر حافلات المدينة التي قد تقلهمما و طلبة من جنيسات مختلفة في نهاية الدوام الدراسي " بجامعة لانكستر " الى احياء هيلينجدون وهايز وإيلينغ ورويسليب وسلو و التي تربطها شوارع جديدة بالطريق السريع بكل من "كارلايل "و "مانشستر" و " و " ريتشموند" او " برنت " و "وستمنستر "
" و باقي انحاء المملكة المتحدة . في وسط مدينة لندن قد تفضل سيدة استكتلندية تجلس و حيدة عند تلك التي قد شرعت قبل ما لا يقل عن في التوسع بمعدل مذهل مما قد يحتاج الى لتأويل مدى الخسارة البالغة التي قد تعرض و كل من " الطيب " و " عائشة " و " سنية " ل والمساءلة الق .
السمندل في بغداد او البصرة مهرجان المربد الشعري
تعليقات
إرسال تعليق