هوال الكباشي


تشارك " نسرين الشهبندر " ماذهبت اليه المضيفة الجوية بشركة الخطوط الجوية السودانية السيدة " نسيبة أبوعاقلة " في ان كل التداعي الحر للسرديات الشعبية   بعد انقضاء العشر سنوات الاولى من عمر ثورة الانقاد الوطني 


" وداد بابكر العطاي " تحوم حولها الشبهات كون ان عائلة " حسب الرسول بانقا  " قد تكفلت بتبني طفلة  من احد ملاجىء الايتام بالعاصمة الخرطوم بعد  عثر عليها راعي من قبيلة الكباشي عند اطراف مدينة " " بولاية  قبل ان تلعب دورا تاريخيا مهماً في العقد الثاني و الثالث من ثلانية الانقاذ الوطني   . تم ذلك بمحض الصدفة التي دبرتها اقدار قبل و اثناء تواجدها "بمؤسسة المهدي التربوية للتعليم الخاص" بحي المطار بالخرطوم و التي  حظيت برعاية كريمة من عائلة خفير المؤسسة " عمر البشير " فقد عاشت في كنف تلك العائلة التي تنحدر اصولها البدوية من .  تشارك  " دلال سحمان العنيزي " ما ذهبت اليه السيدة " إنتصار ابوسنة " في ان  المدعو  " عبد النبي المكاشفي المسلمي " ماهو الا 

فيما لا   ذلك الكباشي الجهيني الراعي الذي لا يتحرج من كون ان  . بالملف الثقافي الاخير " لعكاظ الالكترونية " يكتب من السعودية  المدون و الناشط الثقافي " طلال البطحاني " عن  الراعي  " هوال الكباشي " الذي يتوقع ان يدلي بأفاداته التاريخية في محضر  .

في ربيع دبلن وقبل ان تكمل السيدة " ايمان عبد القيوم الخضر " تحبير دراستها التاريخية ( ) و التي نشرت فيما بعد في عدد من الدوريات المتخصصة في مجال  التاريخ و الحضارة العربية . يقول السيد  " بغداد المزاحم   " نقلا عن السورية " أرجوانة أبو نعيم القوصي " في أكثر من مركز ثقافي عربي في اوربا  اما زوجها التونسي المؤرخ  الدكتور " عقبة القيرواني " فلم يكتفي بالتدليل في ان  الصحراء الكبرى  بمصر و شمال افريقيا 

***

من عنترة الى عبلة و بالعكس ان كان ذلك يرضيك ايتها النازحة الابدية في " هـ. ع فتح الباري "  . من القلب للقلب ها انا اضرم النار بالمرعى   و  يا " " ها انا متقمصلاً روح الذئب   في كل الاماد  اضرم النار على مقربة من

 في شمال كردفان او غرب النيل الابيض   لا تجد متسعاً من الهدر لتقرأ السلام على اوقات محجوبة من  او غسيل الملائكة . شمال القلب  قد لا تستأذن لقضاء حوائج   في "و ادي المقدم " و " أم درابة "  و " كتول " او " في " ام بادر " حيث  تصيخ الكون لنجمة غامزة تربصت بقطعان الماشية ريثما  بوشاية السيدة " وداد بابكر العطاي "

***

يقول الناشط السياسي الطليعي الدكتور  " عبد السلام الافندي رأس غليص  " مازحاً بعد تم التصديق في فترة وجيزة  من ادارة الجامعة و "اتحاد الطلاب" على اصدار مجلة شهرية متخصصة تعنى  بمتابعة الحركة الادبية في السودان و الوطن العربي و القارة الافريقية   شرع الاصدقاء في تكوين جمعية الكباشي الادبية " بكلية الاداب بجامعة الخرطوم .  لا قت مجلة " نبض الحروف " ترحيباً و قبولاً و اسعا نظرا لما 


في مسامرة عائلية و داودة جمعت بعض افراد عائلات " " و " و " " في الشهر الرابع من السنة الثانية للحرب  تشعب النقاش و احتد   " بمنتجع عبد الظمبار الكانوري السياحي"  بالقضارف .  يقول " " ليست لولاية نهر النيل ان تراها  عبر  معالي الوزير " دانتي عبد الجبار أبو جبل " كأن قطار كريمة لم  الاشقاء الثلاثة "  عبقرينو " و " شرنقو " و " حمبيرة " و آخر العنقود شقيقتهم  السيدة النظيفة " سجم الرماد ابو الليل "  او كأن كل الحواديت الامدرمانية  التي خاضت في سيرة  عالي المقام ال " حمد النيل ابو كدوك جنكيز " لم  رحلاتها و اسفار قبل  .   "  وسام عبد الفتاح السيسي و ملاذ ابو الافكار الفللي من حي العشرة بالخرطوم و هدى عبد الشافي الابهري و " دلاس زاهي ود تكتوك البطحاني " من حي الثورة بأمدرمان  من حي ديم حمد شرق بولاية القضارف و 


في محفل المقرنيات العائدات  في التو من مدراسات الجيل السادس لرواية جبيب النجار   و دون ان تهم - بعد سنين طويلة السيدة " صبانة التلمساني " في عقد مقارباتها  و بذات طريقتها العطوفة والمتفكهة التي   وطبعها الذي يميل قليلا للوحدة و الانطواء 

الصابئة لم ي او معشر الانس و الجن لجوقة من المحس و السكوت المعلقين بجسر  توتي الطائر .  " صبانة التلمساني " لا تركن لمشورة صديقتها الحميمة " ام اوفى " او  شئت الدقة " صديقتها الاردنية الرائعة " وفاء هاني المفتي "  في ان كل منجرد لا يؤل الى تعويل قد لا  جارتهما من جزر القمر و زميلتهم و احدة من  دعائم  الشلة الر "  حسنات سمبلاي الميطي " . تقول " "   لا شك ان  " صبانة التلمساني " لا  تصيخ السمع لتخرسات القائلين بأن الراعي " هوال الكباشي " لا يعدو ان  لما يخص سيرة الرواحلة و اولاد عون الذي يشكلون النواة الرئيسة للمخيلة الرعوية التي ينتسب اليها النوارب  ومن تبعهم من  السراجاب الذين ينتمون الى عشيرة ركابية العَّفاض . في برانيس مسقط رأس البشارية المترفة " صبانة التلمساني " لا تأول كل النتائج الى مفترق طرق لا تفضي في الغالب لغير ما لن يظهر على جلية   . هكذا من نيويورك  علقت بنت شقيتها الكبرى الاردنية  " كارمن الكلداني ".  لكأن تلك الملحمة  البروفيسور " ساجي حسب الله الكيلاني  "  الذي تناول جانب مهما من حياة قبيلة الكبابيش  و 

سهل البطانة و   " كما لا تبدو بمحافظة بالمملكة العربية السعودية  السيدة " سيدون عطية " تختبر المعدن فيما تيسر من فضل الناس على الناس و فضل  على  بشارع حي المفرقعات بسوق القضارف الكبير حيث لا تخطأ عين الرائي " صرافة سيدون للتحاويلات المالية " الذي لا يكف عن تصدير حكايات و مغامرات مناطق التنقيب عن الذهب بولاية القضارف و ما جاوها من ولايات .  اما ضرتها الجميلة السيدة " عيوش المهبوش " فقد لا تجحد  النعمة و النغنغة و الطراز الخليجي الذي شكل المضمون الكلي لمجمل . السيدتان اللتان كانتا عند ابواب مساجد اهل الله يطلبان 

***

 كثر الهمز و اللمز  في السنوات التي اعقبت حول نشاطات الداعية الاسلامي " مسيلمة النقرابي ابو جديري " و الكادر السياسي بحزب التحرير الشيخ " انس البهلون " اللذان  السيدة "  لهيطة بنت أبي عزير ابو الاشجار " 

طواقم الدفاع الاهلي تعجل في انتشال ضحايا ما تبقى من إشتباكات معركة التحرير المسلحة و التي بأطراف منطقة أمبدة بمدينة أمدرمان . فعلى الرغم مما تعرض له السيد " بن حقان الاشوري " في اجترار ذكرى استشهاد شقيتيه " الحرنق " و " " التي  الا ان . كانت ذات العجمة التي استعصى بها ان  كأن " قبة ابودان " بالخرطوم لم  ناهيك على ان 

منسق الاتصالات و الامن  القومي 

يقول " مشابك ابو كشوة " ولان اليماني السعيد  الذي لم يهيأ النظارة لمهرجان المسرح التجريبي لم  يشأ ان  دون ان يقدم اعتزاره و يستبدل .  تقول " هالة ذو القرون الترابي " كما  يقول  " مشابك ابو كشوة" و كما في ديم حمد شرق لا " سقارة سباجة " و " الحلاج الفرهيدي " و " "  :  الكهرباب لا تصعق عالما لا يغوي  اكثر مما    . العالم الذي  يستبدل رجال الدرك القديم  لا ب الحوثثيين  .  لكن جوار موقف حي الميدان القديم  قد يسعدك الحظ للتعرف عن قرب  على مدير " المركز العالمي لخدمات البريد السريع  " السيد  " محَّكر أبو تبون الكباشي " . هل قلت من قبل دار الكباشي " "  بحي الكبابيش الواقع بين حي سلامة البيه و حي ابايو . ان مهمة ايصال الرسائل الغرامية و الطرود ال ان يفعل كل ذلك بحرفية و مهارة فائقة فضلا على ان يشغل منصب مدير ادارة القطعان بالامانة العامة لاتحاد رعاة ولا ية القضارف فضلا على انه  يشرف على تحرير الملف الاقتصادي الشهري:  بمحلة القبس الثقافية : المتخصصة الذي يعنى بقضايا الرعاة و العمال الموسمين و مسارات العرب الرحل

المدرسة التجارية الثانوية و اتحاد العمال و ثلاجة الموز و سوق النجاريين . الصومعة التي تربض ش .  السيد " محكر ابو تبُون الكباشي" يقيم " بحي الكبابيش " وذلك قد يستغرق    " فضلا على انه متزوج من السيدة الحداربية المدهشة  "  طواكر مسوكر " الطالبة بالسنة قبل الاخيرة بكلية الهندسة و العمارة بجامعة القضارف  و التي " جماهير نادي العرب " ببورتسودان  .  السيدة و الدتها المخضرمة  " وقيرة بيت ابي جيرون ال "  اهل الدار

الزراعية ال السيدة "  وردة دحبور " بمباني  وزارة الزراعة و الغابات  بالقضارف الموسم وكذلك ياتي اعقاب حقائق بارزة كل من البروفيسور " ابوسهى القباني دحلان" وصديقه وزميل دراسته المزارع " دارمندرة عريقات  اما السيدة "رهوة عكيل"   اما بملتقى الوزارة الشهري الاخير فقد نقل " " حيث

من "جزر الملديف" كما ينبغي ان يحدد تقول السيدة  اسراء حمدان البحيري " 

 

ينتج الرعويون الغذاء في أقسى البيئات في العالم. ويعتبر هذا الانتاج الرعوي مصدر العيش الرئيس لسكان الريف في حوالي نصف مساحة أراضي العالم. ولطالما عانى هؤلاء من الفقر والتهميش والإقصاء من الحوار.

منبر المعرفة الرعوية مبادرة تجمع بين الرعويين والفاعلين الرئيسين الذين يعملون معهم وذلك بقصد تجميع القوى وخلق التآزر من أجل الحوار والتنمية الرعوية.

يضطلع الرعاة بدور محوري في تحقيق الأمن الغذائي في مناطق مثل الأراضي الجافة والمرتفعات والأراضي الرطبة وأراضي الشجيرات، حيث يصعب إنتاج المحاصيل

الشبكات الرعوية

لا شك أن إيصال صوت الرعويين أمر أساسي لتحقيق التنمية العادلة والمستدامة للمجتمعات الرعوية. ويدمج منبر المعرفة الرعوية الرعويين من خلال تأمينه آلية للمشاركة.

تجمع  هذه الآلية ممثلي الشبكات الرعوية لمناقشة أراء المجتمعات الرعوية حول موضوعات معينة يتم تداولها على المستوى الدولي. تمثل لجنة الأمن الغذائي العالمي مثالا عن منتدى هام لمناقشة قضايا الأمن الغذائي. ورشحت المجتمعات الرعوية ممثلين شرعيين لإسماع آرائهم ومواقفهم في هكذا منتديات

 ربض

 

 

تعليقات

المشاركات الشائعة