مشكوم إبن عطا الله الهزلي
حارس غابه كلها اسود بيظهرله نمر ابيض بيقتل كل القريه البشريه بس بيقف قدامه الوحش المفترس تايجر الاسد
لا بأس عليك البائس الفقير . ان هيئتك مقززة ومثيرة لحفيظة رجال الدرك ال . لا بأس عليك ايها الرجل و ليكن من نذ الهجمة ال على و انا احاول متابعة . ما الحاجة للتفاخر بأشياء نعتقد . هذه الطينة
الشيطان "جعفر التلب" رجل من غمار المولي الذي ذات يوم عصيب
وقد تشيخ لكن شباك " جامع القرويين " ب. هكذا السيدة " فوزية مرعى قنديل " في آخر زيارة لعائلة بنتها الوحيدة لبيتهما بحي الدقي . لعل التوانسة كانوا اقل وهم يحتفون " بشارع الحبيب بو رقيبة " الربيع العربي . الشباك لم اللبلاب "
لقد اختصتك لنفسي الشحيحة ، تلك التي منذ ان . ولقد اصطفيت من ومن ومن
لقد كان لها الفضل في خروجهما على يد " " .
لا ادري على وجه التحديد ايهما سبق الاخر في تحريك اجواء تلك الاحداث الدرامية المثيرة لتلك الملهاة النوبية التي امتازت بالجودة و الباهرة . لا ادري على التي لم تخيب ظن في استعادة ذاكرة ال البدوية لاجل ان . لا ادري من حبس انفاس هل هي " سليمة قنعان ابو الواي " ام ان السيدة " مهلبية " ؟! هي التي توخت ان . يقول " " كليهما كانتا يتفوقان على الآخر من حيث لكن " " كانت اكثر حظاً في بينما احتفظت السيدة " مهلبية " لعلها " مشكوم إبن عطا الله الهزلي "
وكما ان النسر الاخضر بذلك الفيلم الافريقي ظل ييتبع في تلك اللحظة الصادمة التي مفرق الطرق بين تاريخ ما قبل الاستعمار و بين بطلة الفيلم و فأن . نيجيريا في لحظتين الاولهي مطلع القرن الخامس عشر و الثانية في العام حيث توجهت نحو تشكيل الهوية الوطنية . يقول المخرج المسرحي السوداني " عطيل كمال الدين الزغبي " في سياق التعليق على سؤال في مؤتمر المنعقد بالعاصمة لاغوس في الفترة من الى : " تقيم تلك السردية متقدم نسبياً مقارنة مع حكايات باردة و متكلسة في الغالب النيجر و السنغال و غامبيا . ويضيف : " لنتظر ما قد يتمخض عنه النقد للتاريخ السياسي بالقارة العجوز ال . و يضيف ايضاً : " لعل عقول نيرة و تختبر لتتولى فيما قد لا معجز و ذلك الإنسحاب من اليوربا . المركز الاول في تصنيف
" هايبر دانياليز " ران ايبدان خاينجي "
الموسيقار " شفيقة زياد الزبياني " وابنيها " موتسارت "و " هديل " " مرقودة ابو قرادة الفيشاوي " وزوجته الهائلة " عريدة عمسيب ال " . نار الايمان و نور او كما اومئت السيدة " فريال عبد القوي مقصود التركماني " ذات البسفور ظل على مقربة من وبلاد النوبة . تقول " " ولان السيدة " سنيحة عبد الملك فؤاد " لم تتخفف كعصفور في ترجمة و تأمل مطارح
ذاكرة الاسواني طفولة العالم تطرف الرديف الخارج عن لا.
لا حبذا الماندكورو من . او بمعنى اقل تكلفاً بين و مساجلات " القحاطة " و " الدعامة" . اومازلت " دبي تستكهلك مثل طائرة مكدسة بالكواعب و ال و البنايات الشهقة التي احترفت مهنة . او ليس . لا حبذ ا بالمندكور من خدش والذوق العام وحرية .
***
من مدينة حائل بالمملكة العربية السعودية المغربي " كثير " هل كان " ابو الحاجة بتول العيسي عيسى " هل ام ان الشيطان جعفر التلب لم ايات بينات من سورة بالقرآن الكريم .
الشاعر و المترجم " ميمو " كان يرى عكس ما تذهب اليه تقديرات زوجته المدهشة الناقدة المغربية " بثينة " في و التي هي بمثابة
كانت " " بالمطبخ العصري الحديث تقطع ثمار فاكهة المانجو الى شرائح وضعتها على صحن زجاجي بالاضافة مع شرائح اخرى من الشمام و طلبت من ابننتها الصغيرة " " ان تقوم بوضعها بطاولة غرفة المعيشة التي كان
ولانها قد تبرعت بجل ما تملك من وخبرة عملية فقد علمتها لعبة الحياة ال ما لم . انها هنا بال تختلس النظر من اريكة البيت لزوجها المشغول بمطالعة الصحيفة . زوجها ال " " ذلك ال المفصول من خدمة قبل ستة ايام كاشفها وهما بمجلس الشاي العائلي في الصباح عن نيته في دخول عالم العقارات . انهما فوق جسر و يستمستر في لندن . تقول " معزة المهدي " التي تعرضت جارتنا " " لجلطة في الدماغ نتيجة لكثرة التفكير في ققمنا بنقلها الى مستشفى "
***
يامقصوفة الرقبة يا بلادي ال الجاحدة
اخرجي يا بلادي التي خالطت ال . اخرجي من قبل ان اخرج عليك من ذكرى معارك القلعة الحصينة قبل مجىء الحملة الفرنسية على مصر .
اه يا سليلة الحسب و النسب الكريم من الحسانية كيف بالله من ما علق بذيل فستانك الحريري الاخضر من الاشاعات و الاقاويل ؟ . كيف و تفرنست
لم تكن " خالدة سعيد جبريل البارودي " كيف تدري لماذا ظلت والدتها توبخها دائما كلما لم تسطيع تدبر بحي المطار بالخرطوم . لم تكن تعهد ل لذلك فهي لا تدري كيف لم الفرنجة وخرجت على اعراف و تقاليد مجتمعها السوداني المحافظ بالخرطوم الجديدة . لا تدري مثل جيرانها و صديقاتها " قطر الندي الحايك " / فرنسا و " فينا المبارك " / النمسا و " كيف نال منها اليأس فلم تعد تقوى على . ان تلك الخرطوم التي خرجت من " الثورة الصناعية " ازيز المصانع و المزارع عمها الغالي " بخيت جبريل البارودي "
يقول السيد " باعوراء ابو حنيفة النعماني " مثقال خردلة رأيت الطواويس المملونة مختالة تعبر " مشكوم ابو ناصح الهزلي " . لا ينازعك في رزق كائن من كان . اوصيك ايها العبد الصالح . اوصيك يا بني البار الا تشرك بالله ان الشرك ظلم عظيم . الحكيم الذي ظل يهدي الى الايمان يعظ و ينصح حتى ل .
يحكى انه في كان هناك في يدعى " ب ابو العلاء الأعمش " يعرج كل ليلة . كانت اسوان ن حتى جبل طارق و الجبل الاسود . يحكى بمدينة القيروان انه لما كان رابع الثالثة ال يقول " بنسور قرطاج "
وقد تعاود السيدة " لجين العبدري " من مدينة ينبع" السعودية " تغريداتها اللطيفة على صفحتها الخاصة بتوتيتر فتبدو مسائل و فتقول : ( لقد انقطت في الفترة الاخيرة اخبار كل من " ماريا القحطاني " وصديقتها الوفية " ربى عبد القيوم الخضر الالباني " " بمكتبة قطر الوطنية" يتدبرا .) او ان تكتب معلقة على فتقول : "
حظ سعيد و عمر مديد في صحة ذلك الكأس . لذلك الرجل الشاحب الذي يقعي في الركن المظلم بذلك الماخور ال المتهتك لا يلوي على او مصاحبة سماء العزلة الباذخة .
السيدة " سلافة كروان القحطاني" لا تعول على ان ندم بعض افراد عائلتها على اجتراح معجزة العدول عن مغادرة ليبيا كو فيما لا ي . تقول السيدة " زكية ابو كليو مرسال " ان " اوبنهايمر " في الوقت الذي لا عن حكايات في غاية تعود الى مائات السنين قبل ان يدرج السودان ضمن قائمة الدول ال الراعية ل . و لكيلا يشك في ان اختبار الاصابع المدربة لحداثة و تميز اختراع القنبلة الذرية . السيدة " سلافة كروان القحطاني " تترك في ليبيا
مغازلة احلام
ولان " عبقريو ابو الليل " لم يعد يصلح لمناغاة مناقير الطيور الملونة . لان لا يتوفر بمؤنة البيت ذو الافندنة العشرين و الذي تركوا خلف ظهروهم فارين من وبلات الحرب . ان كريمة الجديدة امام تمثال " عباس محمود العقاد " في اسوان هكذا ظل يفكر في " في اما ابو عواد العقاد و صدقي

تعليقات
إرسال تعليق