ديم حمد
السيدتان المصريتان " بيلسان " و " " . ماعادت القاهرة بالخرطوم على اية حال منذ
صباح 23 ابريل من عام 2023م كما . المستشار الثقافي للسفارة الايطالية بالقاهرة " " يشرح في حزن بالغ بسالة ان يتمالك المرأ يلمم جراحتها الغائرة . لقد عقدت الدهشة الى درجة الصعق الالسن و الاعين و القلوب الا انه قد هرع يزود المرأ عن وطنه
. السيد " " لا فقد كان قبل اقل من شهر بمدينة روما يشهد على
" نور الدين طابوق" وزوجته الفاضلة " الحضري " هنا بحي قاردن سيتي بالقاهرة انهما يعملان بجد منذ اكثر من عشرين عام "بالسفارة السودانية " لتبدو على افضل يمكن
لا يمثلني هذا الهدر و ليس من الخطر الداهم ان تتربص بي كل التداعيات ال حروب قديمة و حديثة لا تحصل عليها بكل أوتيت من قبل ان . لا يمثلني هذا يبحث عن معلومات غير متوفرة بطرق واساليب ملتوية
تقول السيدة " ولادة الشوبكي " تحدثت المحامية التونسية " بثينة العياري " حديث العارفين بمنتدى الفلاسفة الشهري لكلية الاداب بجامعة الزيتونة بتونس في ندوة " الثورة " التي نظمتها " الجمعية العالمية للتراث والفنون والصداقة بين الشعوب" برعاية كريمة " الأمانة العامة لإتحاد الكتاب التونسيين . تحدثت الحقوقية " بثينة العياري " عن الحرب في السودان و عن ما تتطلبها المرحلة القادمة من . السيدة الحقوفية "بثينة العياري " تفرد للحديث عن شقيقتها زوجة السوداني " ابن خلدون البياري " السيدة المخضرمة " شوارد العياري " التي تقيم بحيي " ديم حمد شرق " . تقول " ملاذ ابو الافكار الفلللي " ولان بنات السيدة " " ولادة الشوبكي " رئيفة " و " نظيرة " و "لمثونة " و شقيقهم الوحيد " دانشوي " لم مثلما كان ابناء السيد " ابن زيدون ال " الثلاثة " غندوش " و "غرسيس " و " دعنون " اما شقيقتهم الوحيدة " مرايا " فقد بمدينة السيدة
ماجر غرسيس
باروني " زنانة العروسي " العياري البياري الماجري بركاش " سجلماسة رتمال زنانة
اليابوري
تقول السيدة " امانوس الموريسكي " لقد كانت الوثنية الديانة السائدة في تلك الصحراء شأن كل امازيغ المغرب الا ان كان اسلامهم بعد فتح الاندلس . لقد على مسيرة شهر كامل قد تقطع البغال المنهكة قبائل ملثمة قبل ان . لقد كانت كان لها الرياسة على ما تبقى من ضوء الشمعة على ساحل المحيط الاطلسي في قلب مدينة مدريد .
دوقاني
***
السيدة " فهيمة التركماني "
كل شىء بحي الدناقلة لا . بعد الاول تخير لكنهما لم يعدا من حيث ظلت . "الصبابي " بالداخل ما تزال ترتق ثقب الاوزوان وجورب اخضر مثقوب لم يتركه الترميز و مجاز ال ليشفي من علة النحل و النقل على حبل غسيل السيدة " شفيقة محمد زائد " بحي شمبات
على نحو و مؤقت قد " سامر المهدي "دخان النراجيل الشعبية " بخان الخليلي "
كراميل بدر الدين طابوق " لا يولي اهتماما ل مثل شقيقتها الكبرى " نانسي " التي جعلت من اما شقيتها الصغرى " نها "
اما الكراسة الاخيرة وزير التربية و التعليم " دانتي عبد الجبار ابو جبل "
مستشكر درية شرف الدين البلوشية العمانية " المعشني "
بين السيدتان " دنشواي " و " مرايا " بيت السيدة جارتهما الصيدلانية " ياسمين عبد الشافي الابهري " . بين السيدان " ابن زيدون " و " ابن خلدون " بين السيدتان " هدي عبد الشافي الابهري " و " ملاذ أبو الافكار الفللي " ما ليس
كل من السيدتين " اشراقة نصر الدين علي موسى الانصاري " و جارتها " رويال " اللتان بحي العباسية
فيتراك و
يقول " عزوز ابو الصبيان الفنجري : ليت
" نجيهة الخراد " انها أ فضل
مما كان قبل شجرة الدر و عز الدين ايبك
" ان لم يكن للمماليك من على الاقل حي البيطري بالقضارف حناكل
و كانتا اقرب الى من ال " بعبوص " الذي المقدم شرطة " زعيتر "
مدير القسم "زاريا ابو قاعورة
الحلزوني "
وكما ان السيد جاره " "قد بنى بيته البديع من الخرسانة الحرة جوار الورشة التي لا تبعد كثيرا عن "الزاوية" و "الخلوة " استطاعت . يقول " " فيما بعد حين توسعت اعمال ورشة النجارة و كل المجالات . اعتبر اهالي القضارف حبيب النجار هو صانع ال و ملهم صناعة التاريح الحديث للولايات الشرقية الثلاث وان مشاركته الخلاقة في صياغة سياسات وتشريعات فكرية مهمة كانت طريق الحضارة و التقدم العلمي و الثقافي و الحضاري في القضارف . وتضيف : " ان ظل يمر دائما منذ عبر ما تركه " حبيب النجار " من ارث عرفاني و صوفي عبر سنوات طويلة من البذل و . لقد ينتمي السيد " حبيب النجار " لمدرسة انسانية وو طنية رفيعة يشغلها الهم المتجرد الاقتصاد و الناس " في مناقشة المستقبل في ظل التحديات الاقليمية و الدولية الراهنة اقتصاديات الاسرة السودنية ومواجهة بتقديم مخططات الحلول العملية الناجعة و دور الدولة ومؤسسات المجتمعين الاهلي و المدني و القطاع الخاص في منع انفلات الاسعار و دعم الشرائح الضعيفة الاستثمار الوطني . من "حي الزيتونة" بالقضارف يشرح المهندس " نفطويه الفراهيدي " كيف ان " حبيب النجار " استطاع ان يوفق بين عمله وبين الجانب الدعوي و الارشادي و بين قائلاً : نحن نعيش في منقطة متوترة و ملتهبة بالصراعات .
في حوار سابق اجرته الصحفية القديرة " ناهد " مع مدير "مركز القدس للدراسات السياسية " بكلية الآداب والعلوم
الانسانية بجامعة القضارف . المستقبل في ظل ال
هفوات ابوفهيم مواطن و شوارد
غمزات
قاردن سيتي لا تبعد عن مقدار ما " سيكو " او سكسنية المزاحم " فيما قد يفضل شقيقها " تايلور المزاحم " و صديقه الالماني " هيدجر " . الحرب ذهبت بعيدا ب ماعاد . الحرب بالخرطوم لم تعد
ولان السيدة الفاضلة " انيسة الحضري " و زوجها " نور الدين طابوق " يشغلان منذ اكثر من ثلاثين عام بالسفارة السودانية بالقاهرة
المستشار الثقافي للسفارة الايطالية بالقاهرة
نفت السيدة " هنيدة عزوز ابو الصبيان الفنجري " في اخر لقاء جمعها بالسيدة " سوسن عبد الفتاح السيسي " ان يكون . في مدينة نابولي و قبل شهرين من كان من نسج الخيال بطل شعبي متمرد على اعراف المجتمع الريفي في جنوب القضارف . الخارجون عن القانون منذ همجية عصابة كوزنكابي " اشجار البلوط في غابة نوتنغهام الهمجيون منذ العصور الوسطى . وسط انجلترا بالغابة التي داهمتها و اتباع مذهب الطبيعة القائلين , و سط انجلترا دفتر الزائرين العراة الفتي الطائش
حتى متى و انت عالم الزبالة و الشحادين ؟ عالم لا يشبهك او عالم بقمصان النوم . لم انسى ان ذلك الباشا الذي اشتهر في المنطقة بعشقها للنسوان قد خطف بسيارته الكودليك السوداء تلك الغجرية اللعوب المائعة و الى شقتها بالطابق العلوي للعمارة المشبوهة التي . " زينات الزنتاني " لم تقطع عن شارع الترعة كفلاحة ريفية حتى قد يذبح عجلين و وليمة تليق بالزبائن و مزة عشاء السهرة الماجنة ال و دخان الحشيش . يالها من " فرخة ال " لم تعجل بمسافة كافية تفصل بين كل هذا التهتك النظري لا يليق بفضول أرنبة انف تلك للرقص المنزلي المثير و الروايات المترجمة ال التي . بمراقبة صديقك الالماني " هيدجر " . كل هذا اذ لم يعد عصيا ان و لكن دون جدوى من محاولة اللحاق بقطار آخر الليل . ذاك حال الدنيا ام ال البيت فأن تلقي الاخبار اللامعقولة لعالم ما بعد الحرب فهي تغني عن السؤال . ايتها المجلية في تجلي و يعتمد على المواهب المحلية للوصول الى مستوى النخبة . اما جانب لديها حافز بان تعود ان تفاجئ خاسرة هي الاولى ان بعد ان اشتد عودها جراء تلك الفرصة الذهبية التي تعين من خلالها ان تقدم الكثير في تصريف الاعمال . يالها من لحظات حرجة و قاسية تلك التي استدل بها على وجوده العدمي و دون ان يرفع راية الاستسلام و دون ان يوكل لتصدع مزمن ان اكثر مما . ها هو الان لما لقد كان ينتظر عودتها لتواسيه بالتوقع الكاذب في رفع سقف التمنيات . لقد كان " ب " حين
ليفا لوببيز " ابن زيدون الشوبكي غرارة
ل

تعليقات
إرسال تعليق