حنين
لم
لا ريب ان تلك الرعونة وذلك الصلف البربري بالتقعر . لا ريب من فلم يعدم حيلة اولئك الذي لم
رضوى وبردى
" ميلانو للمشويات "
اليوغندية " ديمبيلي " " شروق ابو الناس "
محلية " برام " بولاية . تقول " " : قبل دمدني لو ان الاقامة في اللاماب بحر الابيض لم تأخذ بالاسباب الموضوعية التي جعلت موضوع تأملها و النظر اليها كفعل انساني و يمتد من الماضي القريب الى الواقع المنظور الى ماشاء الله من تتعلق في المستقبل . احفاد عائلة السيد " الخطيب هباني " من كل من الشقيقات " " و " " و " هبة " و شقيقهم الاكبر ال " الخطيب هباني " لم فضلا على انهم لم في كل من الامارات و . لكن الحرب التي
التركية المخضرمة زوجة السيد " محرم ابوريشة الشهبندر " السيدة " سردار أمزمون "
الرقشة الخضراء التي مرت من امامنا في طريق عودتنا الى البيت كانت تحمل النمرة " شرق الجزيرة 891" . الرقشة الخضراء التي عاودت في تلك الظهيرة الخريفية من شهر استغرقت زهاء الربع ساعة او يزيد في مطاردة
لمتابعة عليها اثبات هويته المشبوهة و محاولة التنصل من وعود كان قطعها مع جهات و هيئات بالاسم لا تزال قيد و المحاصصة . العقلية المريضة تثير و مشاعر الكراهية . المليونية التي صنعت الثوار و اتاحت
741 يوما لا بنهاراتها و لياليها الموحشة و الثقيلة هي الفترة الزمنية التي استغرقتها حرب الخرطوم التي دارت رحاها بين الجيش السوداني و قوات مليشيا الدعم السريع المتمردة . تلك الحرب الرهيبة التي اندلعت صباح يوم 15 ابريل 2023 م ولم الا في يوم 26 مارس 2025م . وما هي السيناريوهات و الخطط التي رسمها الجيس لمعركة التحرير من البداية حتى النهاية في كافة المحاور بالعاصمة القومية الخرطوم
وكما باغتت بالمطار و القيادة العامة للجيش و مناطق حيوية اخرى بالعاصمة . قبل ان تتمكن قوات الجنجويد من تنظيم دفاعتها . بعد تم حصار وعزلها عن مصادر الامداد و الدعم اللوجستي
ها انا أعطيك مستقبل جديد . امنحك للإعتدال في النظرة التي من خلالها ترى بها الاشياء تلك التي . لقد قضينا عليهم جميعاً حتى آخر . لقد انتهى زمن تلك الايام الكالحة العصيبة و حتى هذا المتبدي من خلال و نظرة هو الاخر فقد ولى عهده الى غير رجعة . سنكتب كثيرا عنك يا ود مدني وبك يا سنجة لن نألوا جهدا في وثقافة الوسط المجتمعات المتحضرة في سائر دول العالم . مشافهة النص الشعري و التدوين مثلما ظل يفعل المدون السوداني " طلال البطحاني " وهو يتقصى
____________

تعليقات
إرسال تعليق