مر يم الأخر ى و المجدلية
على
توقع صديقي الأ ثيوبي الر ائع " سياساي تخلاسميت " ان يلعب " " دورا بارزا في المستقبل .
لقد كانت يجلس على ذات الحجر الذي جلست عليه جبالا تبادلت الدمينو فوق حجارة مجاور ة
مهلبية " " سليمة "
السيدة العمانية "|دعد اليعر بي " وكما خلقتي يا الهي ها اناذ ا قبل . هاهو ما زال" معميح الرسولي" في مواقفه الرمادية لم يتبدل قيد انملة . هل كنت اعني "التزحح - الانزياح - الازحة ا - . الخ . هل كان سؤال يجلس مثل تحت شجرة الكرز

تعليقات
إرسال تعليق