المضيفات الاربع في طيران الخليج - عمان الخير


كتبت الصحفية  الامريكية  و الباحثة في الشوون  السيدة  "  "  مقالا صحفيا  معمقا عن كتاب الصحافي الدولي البلغاري " مايكل  "  و الذي تضمن  مالآت الاحداث الاجتماعية و السياسية  العاصفة    الناجمة عن تداعيات ما  من  رحلة العودة النهائية لعائلة السيد " مطر التجاني سلام التجاني التلمساني " من سلطنة عمان  صباح يوم 21 ابريل 1985م .  


السيدة الامريكية الرائعة " سيدني "  علقت على كتاب زوجها الاخير الصادر عن   بالقول " "  اما  كل من احفاد  الزوجين الامريكيين  " ساندي " و "  "   و الزوجين "  "  و  " "   فقد اختلفوا من حيث  في ايهما كان  اجدر مما   اثر  في تشكيل الرأي العام  الترجمة  للغة  الاسبانية  التي تولى  " انيس  جبران النطاس  " مع مقدمة  ضافية  غطت جانب  كبير من     مع     الصادر  من  "  " في مدريد  .




تقول السيدة  "  ميرفت  الكلداني " القصص التي تكفل الصحافي الدولي البلغاري " مايكل  "  في كتابه الاخير  عن   المضيفات الاربع بطيران الخليج   

اولا : المضيفة السويسرية السيدة  " " 

ثانيا " المضيفة الجوية الكندية السيدة  "  "  اما شقيقها المهندس الزراعي " " فقد    " المشروع الزراعي  السوداني الكندي " بمنطقة ود كولي   بولاية القضارف

ثالثاً المضيفة الجوية البلجيكية  السيدة "  "

رابعاً و اخيرا المضيفة الجوية البلغارية السيدة  " "     

 

بوتيرة متسارعة استطاعت  السيدة  المصرية  "  انجي عبد المنعم الحفني  "   بحكمتها و شخصيتها القوية   ان    .  السيدة المصرية "  انجي عبد المنعم الحفني  "|      السيدة الامريكية  "  "  والدة  السورية  " ابو نعيم القوصي "           مارجريت   و ليام    

" ارنور  غلجيوس " ذلك الوجه  الذي    ام  انه  ذلك الهندوي الرفيع " أنور " الذي رفع الكلفة و تقدم ل    حين    ؟  ،  هل  كنت  اعني      ام انه هو   الدكتور  الليبرالي   "  أنور مطر "   من ردني  الى جادة التفكير العملي في اتاخذ ما يلزم  من حيال تلك الامور العويصة.    

افاد  رئيس " رابطة  " انابة عن  لفيف من      في آخر تصريح    اجمع  هي الافضل في تاريخ 


خارق بالفعل  ما لا يقارن  قبل او  بعد  اويضاهي  مجرد  المقاربات ال  بين    و ابدا   و الاعجاب  .

 

***

لا حاجة  ايها الاصدقاء الاعزاء   الى  مزيد من  .  لاحاجة اطلاقا  لذلك العاشق البدوي ان     في "  مقام العاشقين"  الذين  قد   رؤوا  فيما يرى النائمين  بمغارة  المظلمة   تلك  الوجوه النورانية التي  طلبت منهم    ان  

تقول  الفنانة التشكيلية اليمنية " آفاف عنافي "    لاحاجة للتضحية بحياتنا من اجل  لا تستحق  .لا حاجة لذلك  تلك المواقف و المخاطبات  في كل من  " بشاور "  او  "  " او " "  " كراتشي  . 

 وتضيف  :  " لست  على  يقين   من   و لكني  قد  امضى قدما في   .     لقد قضي الامر في النهاية و صار في مقدوركم ان     . فما عادت   و لم   يبقى من ذلك الدار  الذي على حافة النهر   .سوى عطرها  و تلك التعويزة السحرية  و زخة المطر الذي  يهطل طوال الليلة خرجت   

 

اما   السيدة  ال "  فقد    بالقول :  "  شدني  و انا اتصفح  مذكرات السيترة  الفلبينية  "  تالا    "   التي اعتزلت العمل الصحي  على ما يبدو في المجال الصحي بعد بعد مغادرتها النهائية  لسلطنة عمان  متفرغة    بجانب اعمال  اهتمامات اخرى  .  شدني و انا اتصفح  مذكراتها  ال   تلك قصة  الانسانية المؤثرة التي توثق لحياة  السيدة  الصغيرة  " لودهي   " تلك  السندية  الباكستانية الساحرة الجمال و  التي تحندر اصولها  من  مدينة " ديرة اسماعيل خان "  تابعة  خيبر    ذات الازقة الضيقة و  التي يتردد  في اجوائها  صوت الاذان في  الصباح .

 

***

 يدعى  " زاهم الطويسي   يتهم    با  و بني قريظة . 

مما  يحكى  عن  العرافة   الشريرة  "  بهيسة البلعوطي "   انها  كانت   تلك الجنية اقترنت  التي  منذ سكنت  تلك  من الهضبة الاثيوبية   منذ مئات السنين  . كانت تلك الجنية  تراقب   المنطقة  النائية  بغابة سرف سعيد " بصعيد القضارف الجنوبي  .   على حافة الغابة  تحمل مصباح صغيرا .      في وديان كشمير   فلاح فقير يعمل في حقول القمح

 

 زفر

 يقول  " "  ليس  من باب المزاح  ان  تدخل   الى  مدن الجن  .  تجلي   عجائب  قدرة الله على  البشر    . الهالة السحرية التي   تلك الفتاة  التي كانت  ترتدي  عباءة سوداء

معجم للمعارف الحرة  

هذا مستحيل لكن 


عالم الجن ،   في مغارة مظلمة   .


آخر الاخبار المفجعة  الواردة من تلك التخوم النائية من  قارة اسيا  تفقد بأن السيدة الباكستانية  الجميلة   " "  قد لقت  حتفها صباح يوم  13 يونيو 2009م  بمستشفى المدينة   بعد ان  تعرضت و  ثمانية اشخاص اخرين  لاصابات  بليغة  بعد هجوم تفجيري شنه مسلحون مجهولون في منطقة ضيقة  " بسوق  اناركلي "  بمدينة "  ديرة اسماعيل خان  "   الباكستانية  بعد موجة  من العنف  الطائفي الذي شهدته المنطقة الواقعة بإقليم الحدود  الشمالي الغربي . وبذلك طويت اخر صفحة من قصة    


في النهاية احترقت الجنية و تحولت الى رماد . 

***

أنا الخليجي  أنا الخليجي  و افتخر اني خليجي ...

مصيرنا و احد و شعبنا واحد ..  يعيش يعيش  . فليعيش  . الله اكبر خليج ضمنا  و احد و شعبنا واحد . يعيش يعيش  

 

صيرنا واحد وشعبنا واحد..
يعيش يعيش ..
فليعيش.. اللهُ أكبر يا خليجٍ ضمنا..
أنا الخليجي أنا الخليجي..
وأفتخر إني خليجي
أنا الخليجي.. والخليج كله طريقي
تبارك ياخليجنا
تبارك بعز وهنا


يذكر       فرقة تلفزيون الكويت   في العام  1984م  .  قامت "  "  بترديد تلك الاغنية الخليجية   التي  تحولت الى ايقونة شعبية ذائعة الصيت  و عظيمة الاثر  على       و بدعوتها   الوحدة الخليجية 



قبل تروع قرية     بفاجعة   الرحيل الغامض و المفاجىء    ذلك   الذي يدعى  " زاهم  الطويسي   "     بعد وفاته تناقل ا   .  وطعنوا في   وانتسابه الى ديانة الاسلام  فمنهم من قال انه مجوسي من اتباع  و  منهم من اكد بالدلائل التي    من  بني قريظة  في الوقت لم ينفي او يثبت بعض من  ان للرجل علاقة .  الايام الاخيرة من حياة الرجل  كانت في  حي الناظر بالقضارف  


الدكتورة  "  "   سناي    "ى  لمستشفى الطنيدبة الميداني  "  


الصديقتان ريكا  اريكيا  جارتا   السيدة  "  صعام   " 

تقول السيدة " حجي  ابو الفضل سناي "   لن   مسيب  طالما   


بعد ان  طار   من "  مطار دمشق الدولي"   صباح  اليوم  الى " ميونخ " الطبيب  السوري   " باسل طبال   "   رفقة  زوجته الالمانية   السيدة   "  "   لم يعد   من  المجدي   التةصل الى حل طويل الامد لمعضلة     "  او   "  بمستشفى  تشرين العسكري "    .   لم يعد   ان   صديق الدكتور "شاني ال  "  ال

صة حب مستحيلة بين جني وفتاة بشرية أدّت إلى تضحيات لا تُصدق!

تعليقات

المشاركات الشائعة