شاكر اللبدودي
" سليمة الم
" مستشفى عطبرة التعليمي " بولاية نهر النيل تم استهدافه هو الآخر في آخر اغ . تقول السيدة " اسمهان عبد الحفيظ المنور " بينما كانت المقرن الاخيرة تتهيأ ل خرجت اليها من حيث لا تدري و لا تحتسب . ها بعاصمة الولاية مدينة الدامر يمكن للمتأمل ان
الحرب لم تنتهي في الخرطوم . فمازال في مقدور مسيرات مليشيا الدعم السريع الأنتحارية الوصول الى العاصمة على الرغم من تفعيل المضادات الارضية . الحرب لم تنتهي
على مختلف الجبهات تشتعل من جديد المعارك بين الجيش و الجنجويد . هجوم الجنجويد بمصنع اليرموك واهداف أخرى جنوبي الخرطوم و الخرطوم بحري ومواقع للجيش بولايتي النيل الأبيض و النيل الأزرق ومواقع بمنطقة الدبة بالولاية الشمالية .
اختلفت الاراء ال في طوكر و ماجاورها حولها حيث وصوفها البعض بأن تفتقر لدقة و الموضوعية فضلا لتشتت و التي اكتنفت جزء مقدرا مما طالتها النقد او التقريع او ؟ بينما اثنى اخرون على الروح الوطنية و القيم الانسانية الرفيغة التي تحملها . التيار الاحيائي و الذاتي الحديث الذي شعرية تناول قضايا مثل الجهل و الاستبداد و التهميش المتعمد و تعذيب الناس . لقد كان " " في ليلة من الف ليلة و ليلة . شهدنا في آخر في ليلة في حب برانيس و جلالة السلطانة . انا لا امزح بالطبع و لكن . لقد كان " " مؤرخ و و فقيه و شاعر مشهور في المنطقة الجغرافية الواقعة بين دلتا طوكر و دلتا القاش .
اما " " فقد كان قاضيا لمحكمة الشعبية يقضي في امور الناس و فضلا على انه ظل خلال الفترة الواقعة بين( - ) يهتم بتقديم تحاليل معمقة عن تطور . كان و لقد استخدم الرموز و الاساطير الشرقانية في الش التجربة الانسانية و الوجودية و الغربة و الضياع و الموت و الحياو و
العويجي
المعدوي المنتاوي المنياوي و المنشاوي "
المغربية " بوضياف الخروصي "
عن " سيف الدين الملثم " انه قال : في سنة حينما لم يكن يحي الفضلي الكحلاوي منية النفوس البردوني "
سر الهوى "
شيس و يافث و و شقيقتهم " |
في حصار الفاشر لا شىء يحض على معاودة الامل . حيث تكشف الحرب عن ابشع صورها الانسانية في المحور الجنوبي للمدينة . قصف مدفعي عنيف انسداد الافق عجل بأغلاق المعابر و وصول المساعدات ل . في البلاد التي تصبح و تمسي على مشاهد الحرب نساء و اطفال بلا حول و لاقوة .
" شاكر اللبودي" رجل نادر على طريقته وهو كذلك كما لا . منذ حرب الفشة وما تلها من تربص . " شاكر اللبدودي " بطريقة و غير مفهومة هو الصورة المكملة للجانب المعتم من شخصية الشهيد البطل " داود ابو الفتوح " اما " حمدي بولاد " و " " عيد " فهما على النقيض تماما مما كان به البعض وما يتعلق من جديد اخبار عائلة السيدة " نفيسة ابو الصبيان الفنجري " في كل من الدويم و
الجابري " بالامس الغريب ومن مطار اقلعت طائرة الخطوط الجوية الفرنسية و على متنها صديقنا المثابر ا " اللعبي " غادر مدينة فأس متوجهاً للأقامة النهائية في ضواحي باريس .
ال
***
" اوتقا "
ليس لا ن الايطالية الرفيعة " يوفنتوس " ووالدتها الانجليزية و السيد " ريتشارد " او " قلب الوردة كما

تعليقات
إرسال تعليق